سلام من الله و ود ،
الله الله الله...!!!
و كأنك تستفزني لقراءة نقدية خاصة ،
ربما تكون...
راقني بناء النص لا سيما في فلسفة اللفظ ثم أيكولوجيته؛ فشكرا من القلب،
نحن بكم كثير لا ريب...
أنعم بكم و أكرم...!!
محبتي و الود
الإنسان وخاصة الشاعر يبقى مغروسا في ذاته حب الأم
منبع الحنان الأول ولا يستطيع أن يترك طفله جانبا ويكبر
فيبقى الطفل معه تارة يتغلب عليه ويعود ليكتب على غشاوة الزجاج اسمه ويرسم فراشات ويتذكر حكاياها قبل النوم ووو ..وقد يغدو ظالما حين يطالب الحبيبة لا شعوريا أن تكون أما فتصعب عليه قدرة الفصل بينهما
ويبقى تائها ...ظالما ولكنه يشعر أنه المظلوم الأوحد في هذا العالم .
جميل هذا النص ولا عجب فأنت شاعر قدير
تحياتي لك شاعرنا المختار اخي وصديقي
اثبت النص لجدارته .
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
أسعدك الله شاعرنا تحية طيبة
مرور سريع سأعود لآخر ما تبقى من الضوء صباحا
قرأتها سريعا لكأنها كل الضوء.
سعيد أن "آخر ما تبقّى من الضوء" لامس فيك هذا الشعور الجميل، وأنت من يعرف كيف يُنصت للنور بين السطور.
بانتظار قراءتك المتأنّية التي أعتزّ بها كثيرًا
خالص تحياتي و تقديري شاعرنا المبدع
سلام من الله و ود ،
الله الله الله...!!!
و كأنك تستفزني لقراءة نقدية خاصة ،
ربما تكون...
راقني بناء النص لا سيما في فلسفة اللفظ ثم أيكولوجيته؛ فشكرا من القلب،
نحن بكم كثير لا ريب...
أنعم بكم و أكرم...!!
محبتي و الود
الأستاذ الأديب والناقد القدير عوض بديوي
سلام من الله يغشاك أينما حللت،
سعدتُ بمرورك البهيّ الذي يهب النصّ حياةً أخرى.
سرّني أن وجد النص صدى في ذائقتك الرفيعة
وأما إشارتك إلى فلسفة اللفظ وأيكولوجيته، فهي وسام أعتز به من ناقد يقرأ الجمال بعين الخبير ووجدان الشاعر.
ممتنٌّ لك من القلب،
وبكم يزدان الحرف ويكتمل الضوء.
كل التقدير والمحبّة
الإنسان وخاصة الشاعر يبقى مغروسا في ذاته حب الأم
منبع الحنان الأول ولا يستطيع أن يترك طفله جانبا ويكبر
فيبقى الطفل معه تارة يتغلب عليه ويعود ليكتب على غشاوة الزجاج اسمه ويرسم فراشات ويتذكر حكاياها قبل النوم ووو ..وقد يغدو ظالما حين يطالب الحبيبة لا شعوريا أن تكون أما فتصعب عليه قدرة الفصل بينهما
ويبقى تائها ...ظالما ولكنه يشعر أنه المظلوم الأوحد في هذا العالم .
جميل هذا النص ولا عجب فأنت شاعر قدير
تحياتي لك شاعرنا المختار اخي وصديقي
اثبت النص لجدارته .
أخي العزيز، الشاعر القدير عبد الكريم سمعون
ما أعمق هذا المرور، وما أرقَّ ما نثرتَ من فهمٍ إنسانيٍّ يلامس جوهر النص وروحه.
قرأتُ تعليقك فشعرتُ كأنك تفتحُ نافذةً على الطفولة الأولى فينا، تلك التي لا تكبر ولا تهرم، بل تبقى تكتب على زجاج القلب اسم الأم وتلونه بفراشات الحنين.
صدقتَ القولَ يا صديقي، فالشاعر كلما حاول أن ينفصل عن ذاك الطفل، عاد إليه ليكتب منه وعنـه.
يسعدني أن يلامس النص وجدانك بهذا العمق، وشهادتك وسام أعتزّ به.
حين يعيش الإنسان مع ما في داخله من ذكريات جميلة تصبح السماء مشرقة ولزخات المطر عزف خاص يداعب الروح ويتعطر المكان برائحة الأحبة ليتنفس بعمق
نص جميل عميق المعنى
تحياتي