كل الشكر والامتنان لمن فتح لنا بوابة تلك الممرات التي حملت أرواحنا المسافرة في فضاءات الحرف بعفوية وببراءة الأطفال ..نعم غاليتي شكراً للمبدع عمر مصلح الذي كانت له الريادة في حمل مشعل هذا النور البهي ..
حين أقرأ حرفك غالية أحسني التقيتك في زمن ما على الرغم أني أكاد أجزم أنك من عمر أبنائي .. وأكون جدُ فخورة حين أرى عبر نافذتي أسمك يتلألأ ليقرأني ..
أسعدتني بحضورك الجميل غاليتي
ممتنة لك
محبتي
الغالية ازدهار
يا لبهاء حضورك أنت
ما أرقاك غاليتي والله أني أتشرف بلقائك في أي زمان و مكان
أما أن أكون بعمر أبنائك فلا أظن هذا لأني بعمر أحفادي وربما أصغر وهم ينادونني سوسو
تحياتي ومحبتي
الغالية ازدهار
يا لبهاء حضورك أنت
ما أرقاك غاليتي والله أني أتشرف بلقائك في أي زمان و مكان
أما أن أكون بعمر أبنائك فلا أظن هذا لأني بعمر أحفادي وربما أصغر وهم ينادونني سوسو
تحياتي ومحبتي
ما أجملك أيتها النقية
كأني أرى براءة محياك أيتها الرائعة ..
نعم أصبتِ فأنا جئت منذ زمن طويل مع عشتار ذات مرة لكن السبات داهمني عند نبع الحياة
حيث كان أوتنابشتم يقدم النصيحة لحفيده جلجامش فغفوت على خرير ذلك النبع ،،
ثم وجدتني أخرى عندما بدأت شهرزاد تقص حكاياها ولم تتوقف حتى الآن ..!!
لذا أصر غالية أننا التقينا ذات زمان ومكان ..
رعاك الله حفيدتي المبدعة
محبتي
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..
تنساب بهدوء في ممرات الروح .. لكن من يجيد لغة العوم هو من يحظى بمتعة الانسياب
ومن يعيق المسرى يباغت بالندم .. فلا تعتكفي أيتها المزدهرة أبداً
بل تبختري في عز الضوء ، نكاية بالعتمة .. وستجديننا متجمهرين نهلل بسلامة الوصول ..
فالوثيقة أمهرت وبشهادة ابن سمعون وبنت نجية .. لك النجاة والحياة العسلية
عذراً عذراً عذراً أيها المبدع
كان عليّ أن أمر هنا لأشكرك على جمالك الذي أتاح لمفرداتنا أن تنطلق دون حواجز
لكن وتعرف النساء انشغلت مع الرائعة سولاف التي كانت تلمع بشكل لم أستطع معه كبت ولعي بالألماس يااه كانت وستبقى على الدوام رائعة ..فاعذر تجاوزي وعدم انتباهتي ..
شاكرة لك هذا الضوء المبهر الذي يعم نوره المكان
دمت مبدعاً
احترامي وتقديري ومودتي
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..