...انفجرت أحلامه بين فجاج الخرائب، والصمت يأكل منه. تلبَّست ملامحه بالرماد والدخان. تحولت عباءة ولده إلى كفن .
اخترقت دموعه جدران الجيران. ينادي، يستغيث، غاب صوته في التراب.
ردد في نفسه : وماذا غير البكاء؟ يبدو أن للتاريخ علامات...
استعان بدواء النسيان ، فما وجده.
صرخة صامتة تختزل الوجع
حيث يغدو البكاء اللغة الوحيدة في مواجهة ذاكرة لا تُمحى
دام إبداعكم
******
شكرا للمبدعة المتألقة هديل على قراءتك القيمة ،قراءة أعتز بها.
نعم، كم من ألم يبقى صامتا ، لكنه يكبر ويتوسع في النفس حتى يصل إلى مرحلة البكاء.
شكرا على اهتمامك النبيل ،اهتمام أعتز به.
حفظك الله ، مودتي وتقديري
سلام من الله و ود ،
طيب وجميل أن يكون موضوع السردية القصيرة الرثاء؛
و هذا نادر عند كتاب هذا النوع من القص،
رحم الله من رحل رحمة خاصة،
سردية ماتعة رغم الألم ؛ رسالة و بناء
أنعم بكم و أكرم...!!
محبني و الود
سلام من الله و ود ،
طيب وجميل أن يكون موضوع السردية القصيرة الرثاء؛
و هذا نادر عند كتاب هذا النوع من القص،
رحم الله من رحل رحمة خاصة،
سردية ماتعة رغم الألم ؛ رسالة و بناء
أنعم بكم و أكرم...!!
محبني و الود
شكرا لك أخي المبدع المتألق عوض على قراءتك القيمة ،قراءة أعتز بها.
شكرا على كلمتك الطيبة ،تشجيع أعتز به،
محبتي وتقديري