سلام من الله و ود ،
الله الله الله...ّّّ!!!
ما شاء الله عليك ، أخانا و مبدعنا أ. محمد العونة ؛
هل يرسم الناص أسطورة خاصة به في هذا البوح العميق ؟
هل نبوءة الناص تشبه نبوءة من سبقه من شعراء الإغريق و اليونان ... مرورا بشعرنا القديم أو الحديث ...الخ ؟!!!
تطور مهيب في بنية النص و توجيه رسالة بفارق و اقتدار لا ريب
و الحديث يطول ...
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي و الود
إنها ليست قصيدة عشق تقليدية، بل تأملٌ وجوديٌّ في ماهية الحب كقوةٍ تتحدى العدم.
هنا كتب الشاعر بلغةٍ مشحونة بالدهشة والرمز، و جعل من الحلم سفينة نجاة في بحر الفناء.
إنها قصيدة صراعٍ بين الخلود والزوال، بين الحضور والفراغ، بين الفلسفة والعاطفة — والمنتصر في النهاية هو الحب، بوصفه نبوءة الوجود الأولى.
شكرا لجمال ما سطرت
تحياتي
إنها ليست قصيدة عشق تقليدية، بل تأملٌ وجوديٌّ في ماهية الحب كقوةٍ تتحدى العدم.
هنا كتب الشاعر بلغةٍ مشحونة بالدهشة والرمز، و جعل من الحلم سفينة نجاة في بحر الفناء.
إنها قصيدة صراعٍ بين الخلود والزوال، بين الحضور والفراغ، بين الفلسفة والعاطفة — والمنتصر في النهاية هو الحب، بوصفه نبوءة الوجود الأولى.
شكرا لجمال ما سطرت
تحياتي
أ. العونة يضفي جمال إبداعه في هذا الضوء و النص يحتمل بما جئتم به و أكثر...
ثم :
ما أكثرنا بكم أيها المبدعون...!!