ألملم أبعاضي في حقائبها..
وأسير إليّّ
الطريق مديدٌ،
والوقت سخيْ
فامتطيتُ الأفقَ،
وعزفتُ الرياح لحن صوتي،
وأشرعتُ في وجه ما قد يكون...
احتمالات نصري!؟
وعدتُ إليّْ..
أهشّ على خطوي،
بعصا أفكاري....
هل لي فيها مآرب أخرى؟
منسأة الرياح خرّتْ..
فهويتُ عليها،
عيناها...
فولّيتُ قصيدا مدبرا....
وعقّبتُ انهزامي