سَرَقَت قميصي الذي قدَّته من قُبُلٍ
وتخندقَت خلف أبواب الملذّاتِ
قالت دلالاً , لقد أدميتَ لي كَتِفي
فارفق بخصري , وأضلاعي الرقيقاتِ
داعب بمهلٍ .. لا تكن نَزِقاً
من خلف أسوار المدينة..
شممت ُعطراً مميزاً..
فأيقنت بأنكِ تجوبين دروب الغرباء، التي اكتظت بحشودي، أنا جميعاً، مع جمهرة من اللا أحد.
لذا.. ناولتكِ عصاي التي أتكئ عليها، وأهش بها على ألمي ولي بها تجارب كبرى.
عمر مصلح