البراميل المتفجره

البراميل المتفجره من التكنولوجيا الأيرانيه...صناعه بسيطه جدا عباره عن برميل عادي يملأ ببارود شديد الأنفجار واحد طرفي البرميل أثقل من الآخر فيه كبسوله تنفجر عند اصطدام البرميل بالأرض...يدمر دائره قطرها 250 متر..لايستعمل ضد القطعات العسكريه لأنه لايتشظى...لكنه يؤثر على البيوت والبنايات لأنه يقتل الناس تحتها..لايمكن توجيهه على هدف فهو يلقى من طائرات الهليكوبتر حيث يدحرجه عامل غير فني عندما تكون الطائره فوق مدينه وليس له هدف محدد بلا ليزر ولا تهديف المهم فوق مدينة أبت أن تنصاع للظالمين...يستعمل كل يوم على المدن وبأعداد كبيره في سوريا والعراق...التكنولوجيا ايرانيه تم تصديرها وتعليمها للعراقيين والسوريين..
مع أنه واحد من أسلحة الدمار الشامل لكن أمريكا والعالم ولجان حقوق الأنسان لم تعترض عليه...ضحاياه مدنيين فقط وعوائل...

وهل حسبوا يوماً أنهم بشراً؟!
لكن ليس بين المظلوم واللهِ حِجاب

وليس لهم بين الوحوش مكان...وليسوا بشرا..باعوا انفسهم للشيطان بثمن بخس..

شكرا فريد ..ولك مني تحيه

أتري أخي الكريم ابن الفلوجة ..

كنت قد سمعت معلومة ، و لا أدري مدى صحتها ، و هي أن البراميل

المتفجرة قد انتهت ، و انتهى استعمالها منذ الستينات أو السبعينات

عموماً حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من كان سبباً لإلقائها

أعوان الشيطان بل أساتذته لا يألون جهداً ، و لا يتركون وسيلة لقتل المسلمين

و المواطنين الأبرياء ..

شكراً لمعلومتك حول عملاق الشر و القتل

بوركت مع التقدير

يفوح من حرفك يابسمة الخير بخور عشق وطن ...وأصاله..
ياسيدتي ان الفلوجه تستقبل كل يوم عشرات من الصواريخ والبراميل المتفجره منذ سبعة عشر شهرا وبلا توقف..لكن لاأحد يجرؤ على الأفتراب منها...
تحيتي

يفوح من حرفك يابسمة الخير بخور عشق وطن ...وأصاله..
ياسيدتي ان الفلوجه تستقبل كل يوم عشرات من الصواريخ والبراميل المتفجره منذ سبعة عشر شهرا وبلا توقف..لكن لاأحد يجرؤ على الأفتراب منها...
تحيتي