للحديث بقية~بقلمي فريد مسالمة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     يالله يالله ما أجمله من حديث وما أجملها من ذكريات سأحجز مقعد في المقدمة لمتابعة الحديث دام قلمك وهو ينبض من أجل جمال الحياة ورقي اللقاء تحياتي

سنجلس غاليتي في نفس الصف
فكلام الفريد مشوق
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد مسالمه     يا شيخُ إني بالحنينِ مُعذّب ~~~وبهِ همت روحي وسالت أدمعي~

ياقلب إني للفريد مصاحبُ = وله الأحداقُ ترنو وتكتبُ

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     يالله يالله ما أجمله من حديث وما أجملها من ذكريات سأحجز مقعد في المقدمة لمتابعة الحديث دام قلمك وهو ينبض من أجل جمال الحياة ورقي اللقاء تحياتي

دامت عزيمتك التي تشحذ هِممنا لنكتب ونعشق الحياة~

تابعيا فهي جزء منك~
محبتي~

حيث أنت تمنح الكلم دقة وموضوعية
تُطيل الصمت
وعيناك ترقب سر العبارة في مغاور الأحداق
كافأني القدر أن التقيتك
في الهدوء
في الصمت الواثق أنت
تُعلمُ وتتعلم
تنصت للكل وتُبرق أسارير وجهك بالرضى دائما
كل من حولك أحبوك رغم قساوة الوقت
المشلوح على أجندة الموانئ!!
------------------
أخذت اتامل في لون هذا الرجل المائل للسمرة
وقع كلماته في أُذنيّ لا زال كالطنين~~أنا عبد اللطيف استيتي
من هذا الرجل~!؟؟؟
يمشي على مهل
يُمعن في التذكر
يسرد الاشياء بلغة مفهومة وعميقة
لا يثرثر كثيراً
وليس مجاملاً لبقاً فحسب بل صادقاً في ترحيبه ولباقته
يتذكر ويذكر جينين وقباطية وقرى نابلس وكأنه لا زال فيها يحبو طفلاً
أو شاباً يا فعاً يلعب بكرة الجوارب
ويُشاغب الواردات على ينابيعها!!!!
يرسم على جِرار الفخار قصيدة ووجه وطن!!!!!!!
يبتسم وهو يتحدث مع سمير وابن جينين الأخ اسامة
يسرد علينا مشواره التربوي على مدى السنين
وكيف غزته أولى القصائد
وكيف أحب زوجته وعائلته وترجم هذا الحب
وكيف
وكيف~~~~
لم يتوانى لحظة في الترحيب والثناء على كل من حضر
مقدام وشهم
باذخٌ كريم وصاحب فكرة تصميم الباج الخاص بالمنتدى
والمتعاون لأجل اكمال العرس في امسية سحاب وبيت الشعر الاردني
مواضب على قيافته
لديه تشكيل لوني في لباسه
تارة يرتدي الكوفية عنوان الرجولة والفلاحة والارض
وتارة أُخرى يفجأ الجميع بِهندامه المتحضر وطريقته في ربطة العنق الجميلة
فيها كل شيئ دافئ وربما يشعر الكل رغم سنه الخمسيني أنه والد للجميع والكل يجتمع في روحه~
حنانيك أيها الاب والأخ والصديق
حملت راية الشعر
صدحت عن الغياب
وتلوت علينا صلاة المنفيين
عميقاً أنت كالفكرة
واثقٌ من حُروفك الذهب ...
بل الحروف طيعة وواثقة وهي بين يديك وعلى لسانك.

هذا شاعرٌ من فلسطين وعربي حتى النخاع لا يساوم بِشعرهِ ولا يرتدي قناع العولمة
ما في وعائي لا يفيه ولكنه لا ينضب من ذكر محاسن هذا الرجل الرجل~
محبتي ~
وللحديث بقية

أحسنت في التعبير عن إنسان يستحق كل الخير
وعبرت بي من خلال الحروف الى تلك الأيام
وذلك اللقاء
والى الوجوه الطيبة
والقلوب النقية

فالأستاذ عبداللطيف استيتي
أخ كريم في كل ما تحمله هذه الكلمة من معنى
له ولعائلته الكريمة
تمنياتي بالصحة والعافية


لا زلت أتابع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     أحسنت في التعبير عن إنسان يستحق كل الخير وعبرت بي من خلال الحروف الى تلك الأيام وذلك اللقاء والى الوجوه الطيبة والقلوب النقية فالأستاذ عبداللطيف استيتي أخ كريم في كل ما تحمله هذه الكلمة من معنى له ولعائلته الكريمة تمنياتي بالصحة والعافية لا زلت أتابع

والله حقاً لا نفيه الا بالقليل مما نستطيع التعبير من خلاله فهو كبير في كل شيئ~
الغالية عواطف اهلا بك ونتاااااااااااابع~

بوركت ياقمر يا أصيل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان     بوركت ياقمر يا أصيل

اهلا بك يا فارس الليلة الأجمل
محبتي

تأملته جيداً بهذه الكوفية مع الزي العربي .. وجدت نفسي أرى به كل فلسطين
بحرها ..سماءها
زيتونها .. وعنبها
أستاذ فريد
من الصعب جداً أن تذكر كل شيء عن شخص تعجب به..
ولكني وجدت هنا أسلوب جميل .. يضاف إلى رصيد من كتبوا عن هذا اللقاء .
حقاً لقد أبدعتم الوصف والرصف
ليتمنى القارئ أن يكون معكم
تحيتي لك شاعرنا
متابعة وبشغف

هيام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان     ياقلب إني للفريد مصاحبُ = وله الأحداقُ ترنو وتكتبُ

أنت ما دمت في العواصف ربّانا~~~فهيهات أن يضلّ الشراعُ