شغلتهم الأضواء عن معانيها
فباتت الغاية غريزية بحتة.. لا تمت للأدب بصلة
موضوع سام لا يطرق بابه إلاّ الكبار أمثالك
شاعرنا المرموق ألبير ذبيان
دام نهرك جاريا
كلّ البيلسان والندى
***********************
**
*
أشكركم أديبتنا القديرة جمال التواجد والمرور الزاخر بالتعمق كما دائما
لنا رسالة في الأدب من واجبنا نشرها
وإلا كان معظم قريحنا غير نافع
دمتم بخير وعناية أختي الهديل
مودتي والاحترام