جاءت الفكرة على المطلق ...
وفي الأمة أعلام ..وفيها من يقرأ ويفكر ...
لكنهم محاصرون ..ممنوع أن تظهر نتائج القراءة والفهم عندهم ...
جميل هو قلمك
ورائع هذا النقد البنّاء
******************************************
في رأيى أن عقدة المسلمين هى الوجل من اقتحام العلوم المادية من رياضيات وفيزياء وكيمياء وأحياء وطب وصيدلة وفلك وينسوْن أنهم هم من بدأوها في الأندلس وكان الفرنجة يجلسون متفرجين في الصفوف الخلفية !
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق كل عام وانتم الى الله اقرب
جاءت الفكرة على المطلق ...
وفي الأمة أعلام ..وفيها من يقرأ ويفكر ...
لكنهم محاصرون ..ممنوع أن تظهر نتائج القراءة والفهم عندهم ...
جميل هو قلمك
ورائع هذا النقد البنّاء
............
معك حق أخي الغالي الوليد
التنويريين في أمتنا كثيرون
لكنهم محجمون ومحاربون
لقد آن الأوان للخروج من صندوق التفكير الكهنوتي النمطي
محبتي
******************************************
في رأيى أن عقدة المسلمين هى الوجل من اقتحام العلوم المادية من رياضيات وفيزياء وكيمياء وأحياء وطب وصيدلة وفلك وينسوْن أنهم هم من بدأوها في الأندلس وكان الفرنجة يجلسون متفرجين في الصفوف الخلفية !
.................
أخي الغالي سر الختم
معك حق
معضلتنا هي في الكهنوت الديني ، حيث يحاصر الناس داخل صندوقه النمطي القديم
ونحن نمر بمرحلة مرت فيها أوروبا نهاية العصور الوسطى
ولن نتقدم إلا بالخروج من الصندوق
تحياتي العطرة
ما أرقى هذا الطرح المميز الذي نحتاجه في عصرٍ تغيرت معالمه واختلفت معاييره وانخرط فكر الفرد في أفكار خارج مجتمعه وبلاده، فانحرف عن المسار و كسر كل الروابط التي من الممكن أن يبقى معها العلاقات طيبة والمعاملات وثيقة، فانسلخ عن الواقع بسبب انسلاخه عن دينه وعن مبادئه وشريعة السماء، فلم يعد يدرك أهمية ارتباط الأرض بالسماء يوم أن ارتبطت بالوحي بأول كلمة /إقرأ/ ليرمز لنا ذلك أن أول خطوة نحو إعداد وتأهيل الأمة مهما كانت بواسطة هذه الكلمة التي تحمل العلم والذي تنير الدروب الممتلئة بالظلام، وكأن هذه الكلمة نوع من أنواع التنبيه لتغيير الواقع الجاهلي الذي كان يرتبط بالوثنية ارتباطا وثيقا يصعب كسره، حتى ارتبطت الأرض بالسماء بنور الله بواسطة "إقرأ" ، وهذا مؤشر لتجديد وتغيير الواقع من ظلام وظلم إلى نور وانطلاقة نحو واقع متزن مضيء، ومن هنا ندرك أهمية هذه الكلمة "إقرأ" التي جاءت بنداء من السماء ومخاطبة البشر على الأرض لكي تعلو بتطبيقها سموّا وعلوّا نحو النور ونحو الأمان والأمن، وعندما ترك أفراد الأمة هذا التوجيه الرباني بالقراءة والعلم والنور حتى أظلمت عليهم الدنيا بما رحبت، ولن يغيرها نحو منافذ النور إلا بعد العودة لهذا النور والعلم الرباني...
وأقول فوق ذلك كله، أن أمتنا ما زالت بخير طالما فيها علماء أهل علم مختلفي العلوم، وأهل بصيرة، ونحن ندرك ذلك من أبناءأمتنا الإسلامية والعربية، لكنهم في طور الوقوف وحراكهم قليل ويحتاجون من ولاة أمرهم وحكامهم من يدعمهم ويساندهم،وهذا كل ما نرجوه...
ومع ذلك نحن نملك الوعي والإرادة في التغيير دون أن نقف مكتوفي الأبدي ونحن ننتظر من الحكام التخرك والتغيير، علينا مسؤولية كبيرة جدا نبزأها من تغيير أنفسنا ثم ننطلق لتغيير المقربين وبعدها لتغيير المجتمع المحيط بنا ثم كل الواقع بأيدي وسواعد ببضاء...
كل ما نحتاجه للتغيير أن نؤمن بقدراتنا وبعقلياتنا العظيمة وبطاقاتنا التي ليس لها حدود، خاصة عندما نغمسها بنور الله والسير على صراط الله المستقيم...
الحمد لله أننا خصنا الله بالذكر وهذا يكفينا لأن نعمل لله على طريقة التغيير للواقع نحو التطور والانطلاق بمجتمعنا مهما وقف الطغاة والحكام أمامنا، وكسروا إنجازاتنا، سنبقى نحاول ونعمل ونغير، لأن عملنا إنما هو من خلال إيماننا بالله تعالى ونحن نبغي فيه وجه الله تعالى...
أستاذنا الكبير الراقي الشاعر القدير
أ.سمير العودة
شكراً لله تعالى أن فتح لي باب العبور نحو سدرة حرفكم الراقي...
شكرا لكم وجزاكم الله كل الخير
ووفقكم لما يحبه ويرضاه
.
.
جهاد أنس بدران
ما أرقى هذا الطرح المميز الذي نحتاجه في عصرٍ تغيرت معالمه واختلفت معاييره وانخرط فكر الفرد في أفكار خارج مجتمعه وبلاده، فانحرف عن المسار و كسر كل الروابط التي من الممكن أن يبقى معها العلاقات طيبة والمعاملات وثيقة، فانسلخ عن الواقع بسبب انسلاخه عن دينه وعن مبادئه وشريعة السماء، فلم يعد يدرك أهمية ارتباط الأرض بالسماء يوم أن ارتبطت بالوحي بأول كلمة /إقرأ/ ليرمز لنا ذلك أن أول خطوة نحو إعداد وتأهيل الأمة مهما كانت بواسطة هذه الكلمة التي تحمل العلم والذي تنير الدروب الممتلئة بالظلام، وكأن هذه الكلمة نوع من أنواع التنبيه لتغيير الواقع الجاهلي الذي كان يرتبط بالوثنية ارتباطا وثيقا يصعب كسره، حتى ارتبطت الأرض بالسماء بنور الله بواسطة "إقرأ" ، وهذا مؤشر لتجديد وتغيير الواقع من ظلام وظلم إلى نور وانطلاقة نحو واقع متزن مضيء، ومن هنا ندرك أهمية هذه الكلمة "إقرأ" التي جاءت بنداء من السماء ومخاطبة البشر على الأرض لكي تعلو بتطبيقها سموّا وعلوّا نحو النور ونحو الأمان والأمن، وعندما ترك أفراد الأمة هذا التوجيه الرباني بالقراءة والعلم والنور حتى أظلمت عليهم الدنيا بما رحبت، ولن يغيرها نحو منافذ النور إلا بعد العودة لهذا النور والعلم الرباني...
وأقول فوق ذلك كله، أن أمتنا ما زالت بخير طالما فيها علماء أهل علم مختلفي العلوم، وأهل بصيرة، ونحن ندرك ذلك من أبناءأمتنا الإسلامية والعربية، لكنهم في طور الوقوف وحراكهم قليل ويحتاجون من ولاة أمرهم وحكامهم من يدعمهم ويساندهم،وهذا كل ما نرجوه...
ومع ذلك نحن نملك الوعي والإرادة في التغيير دون أن نقف مكتوفي الأبدي ونحن ننتظر من الحكام التخرك والتغيير، علينا مسؤولية كبيرة جدا نبزأها من تغيير أنفسنا ثم ننطلق لتغيير المقربين وبعدها لتغيير المجتمع المحيط بنا ثم كل الواقع بأيدي وسواعد ببضاء...
كل ما نحتاجه للتغيير أن نؤمن بقدراتنا وبعقلياتنا العظيمة وبطاقاتنا التي ليس لها حدود، خاصة عندما نغمسها بنور الله والسير على صراط الله المستقيم...
الحمد لله أننا خصنا الله بالذكر وهذا يكفينا لأن نعمل لله على طريقة التغيير للواقع نحو التطور والانطلاق بمجتمعنا مهما وقف الطغاة والحكام أمامنا، وكسروا إنجازاتنا، سنبقى نحاول ونعمل ونغير، لأن عملنا إنما هو من خلال إيماننا بالله تعالى ونحن نبغي فيه وجه الله تعالى...
أستاذنا الكبير الراقي الشاعر القدير
أ.سمير العودة
شكراً لله تعالى أن فتح لي باب العبور نحو سدرة حرفكم الراقي...
شكرا لكم وجزاكم الله كل الخير
ووفقكم لما يحبه ويرضاه
.
.
جهاد أنس بدران
...................
اختي الفاضلة وشريكتي في الهم الفلسطيني والعربي والإسلامي
الشاعرة والناقدة جهاد بدران
أعترف أنك وضعت يدك على الكلمة المفتاحية للنص (إقرأ)
لقد جاء التنزيل الحكيم بنظرية المعرفة للناس ( إقرأ باسم ربك الأكرم الذي علم بالقلم ) والقلم هنا يعني التقليم وهي ما يقابلها بالإنجليزية كلمة ( Identification)
ونحن نعلم أن كل جامعات العالم وعلماء الدنيا يعتمدون التقليم في العلوم المختلفة ،ومثال ذلك بعدما بدأ العلماء بتقليم الأمراض ومسبباتها في منتصف القرن التاسع عشر ، نتج عن ذلك اختفاء الكثير منها كالطاعون والكوليرا وغيرها من الأوبئة التي كانت تحصد ملايين الأرواح .
شكراً كبيرة على هطولك الراقي والعميق على النص
تحياتي العطرة واحترامي