أصبحت الكتابة بيعا وشراء يا صديقي
من له أكثر فوق المنصة ومن لا يملك ؟؟ تحت المنصة؟ لا لكنه مقبور حتى عهد آخر نعيد فيه شعلة الكتابة
أصبح الحب سلعة أخرى ، تضاهي أحجارَا كاذبة ، تلك الأحجار التي قيل :إنها من موْطن القمر
ها قد جاءت ـ مرة أخرى ـ أنثى جميلة َالطلعة ، فـ انكب عليها من هنا وهناك ، وسار في دربِها رقة مفتعلة
ستكون الرقة المفتعلة / باقات زهور وكلاما يبني به القصور
وستاتي موجة عاتية تهدم تلك الأحلام البالية
وستأتي رزمةٌ حزمة نقمة غيض وفيضٌ وفيض وغيض وغيض وفيض وردمة وكدمة وكدمة وردمة وفيض وغيض من فيض ..وفيض وغيــــــ ...
وستهزم الرزمة الحزمة النقمة
إلى الركبة تغرق تغرق تغرق تغرق حتى إشهار حتى إشعار حتى عدالة أخرى حتى لا حتى
ولكن وبالرغم من حقارة الرزمة واحتيال الوردة / صناعة Made in china
بالرغم من ذلك فقلبي سليم حين يلقاك ، وأنت على شرفة الشانزيليزيه، تفتل سيجارتك الكوبية على دقة منفى
ما أجمل شوارع حكايتنا / ياكْ أسيدي /؟؟
هات فنجانك يا صديق هات
فالحب في موسم الشرود من جديد / غمته الـ 8 الثمانية في التواءاتها ومتاهاتها الاصطناعية..
هات فنجانك..
ولا تكلمني عن الذي كان
هات فنجاك ودخن قهوتك على مهل ..
الحيرة هي كيفما نختار تأتينا الصدمات سواءً كان الخيار صائباً أم لا ولذلك من الافضل ان نحتذي باللامبالاة طريقة للعيش. هذه نظرتي الآنية
القديرة فاطمة الزهراء. نصوصكِ تهز حتى يلتحم معها الشعور
سلم النبض والمداد
بالفعل... الكتابة وحدها متاهة مهيبة تلوك مكونات النفس العميقة بشراهة فتاكة!
فكيف حين تعترضها ظروف وشجون وشؤون خارجية.. تصبح في حالة من حالاتها موتا زؤاما!
ربما كان التعبير بالكتابة أخطر أداة قد يتخذها المرء مدوِّنا...
نسأل الله العفو والسلامة
دمتم بألق أختي الأديبة الموقرة
بالفعل... الكتابة وحدها متاهة مهيبة تلوك مكونات النفس العميقة بشراهة فتاكة!
فكيف حين تعترضها ظروف وشجون وشؤون خارجية.. تصبح في حالة من حالاتها موتا زؤاما!
ربما كان التعبير بالكتابة أخطر أداة قد يتخذها المرء مدوِّنا...
نسأل الله العفو والسلامة
دمتم بألق أختي الأديبة الموقرة
بارك الله فيك أستاذ ألبير
قراءة ماتعة جعلتني أعود إلى النص لأراني لحظة مخاضه
ممتنة جدا
ودمت راقيا