و يديكِ
و التِّـحنانِ نرجسُ خافقي
عِطرٌ يفوحُ
و نبضُ صمتِكِ أزهـــرا
يا بسمةً عُجِــنتْ
بتبرِ قصائدي
أهواكِ حَــدَّ السِّــحرِ
حينَ تجمهرا
أهواكِ
و الأهـدابُ تصنعُ مبسمي
لتكون للمُقَـلِ البهيَّــةِ
منظرا
كم اشتهيت ان اعلقق عليها هناك حينما قراتها لاول مرة بعد عودتك من المهرجان
العاشق الوله
عقيل اللواتي
امير الشفافية والحب
شكرا لانك اتيت بها هنا كي امتزج معها ونرجستك الحمراء