مهما أُكتّم في الفؤادِ محبتي فجوارجي وجوانحي تبديه أنا لم أقل إني أحبك بينما تفشي عيونى كل ما أخفيه وإذا أذاب الشوق همس حيائنا نشر اشتياقي كل ما أطويه.. وتصافحت عيني وعينك في الهوى وغدت حبال الوصل تستدنيه ما كل لفظ قد يلوح لخاطري إلا فؤداك يدري ما أعنيه سيانُ اغمض عيني او افتحهما إلا حكت عيناي ما تدريه ما أغرب الحب الذي ينتابنا صمتا وهمسا حين نستدعيه إن القلوب المرهفات بصمتها أرقى من اللفظ الذي نحكيه ان الكلام عن الوداد خطيئة البوح و التصريح قد يُرديه ...... الكامل ع-ي
للصمت لذة معنوية تدركها الأرواح المجرّدة والصمت في حرم جمالكم أجدر وأخلق انحناءة لصفاء الشعر ونقاء المضمون
رقيقة ندية وعذبة ترتقي بالمعاني الحسنان عنان السماء ارتقت عبرها لغة الروح بيانا يانعا وأنيقا سلمت حواسكم شاعرنا المبدع ولا عدمتم الجمال محبتي والود تثبت
تخلل الجمال بصمته ووقاره مع حكمة وبيان أخي ياسر الجميل نحبذ أن ينسق الشعر العمودي على أشطر دمت بخير وعطاء تحياتي والياسمين
ينساب مداد الحروف من يراعك الغيداق ليسطر قصيدة ماتعة وجميلة دمت بتألق وسمو شاعرنا العذب تحياتي والياسمين
جميلة رقيقة رددتها وأنا أقرأ لغة العيون ولغة الصمت فيها الكثي دمت بألق تحياتي
أحرفك الرقيقة زادت الصمت جمالا دمت مبدعا
حروف يانعة مخضرّة بالمحبة
ان الكلام عن الوداد خطيئة البوح و التصريح قد يُرديه *** قصيدة رائعة بمعانيها السامية التي ترجمت الأحاسيس في قالب شعري بهيج تحية تليق أستاذ ياسر عيدك سعيد وكل عام وأنت بخير
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه