سنتحدث عن صاحب القصيدة بلغة التذكير دون الإنتقاص من احترامنا للنبعيات ... وما التأنيث لاسم الشمس عيب ٌ وما التـــذكيرُ فـــخرٌ للـــــــهلال ِ