جرح يضحك ! وذبيح يرقص !
إنه لعمري من شدة الألم ، ولا غرابة في ذلك
فما أكثر الآلام وجروحها في حالنا الراهن ، وواقعنا البائس
رائع أنت شاعرنا وأنت توجه مبضع حرفك ليقتص شوائبنا .
شكراً أخي الكريم لشعرك الجزل ، ولشعورك الذي ينبض صدقاً وتأوهاً .
وتحية كبيرة
أبدعتم في هذا المجال أيضا
بقصيدة متكاملة حملت الفكرة على بواني صدرها همّا، وتعمّقت في أصولها، وتشعبّت في فروعها بكلّ رونق أخّاذ وجمال وعذوبة...
سلمت حواسّكم شاعرنا المتمكن ودمتم سالمين
محبّتي والاحترام