ما عادت الرياح تلاعـب الأزهار
ما عاد العشب يصافح الأطيار
ما وجدت شيْئا أحكيه عن الذكريات
للرغبات الدفينة سهام..
للمسات جمرات..
للخوف دمار..
للغواية مخاض..
رميت عينيَّ بعيدا
تساءلتُ، متى يكون الميعاد
حل زمان الرعب
صعب عليَّ العبور
لم يعد الحب واحدا
*****
أكتم دموعي، سالت حبرا لكلمات
ضاعت من فمي نغمات الحنين
رقص صوتي بين الأشجار كأنين
كنت أبكي، بكيت، أبكي
ما كان الحب معي
دموع غريبة داعبت القلب والأرحام
سافرتْ بين المكان والنسيان
ما استطاع الحب أن يمحي الأسى
حملت راية بيضاء كعلامة استفهام
كأني ما كنت يوما من الأيام
*****
في زمن تغيير فيه كل شيء
أصبحنا في حيرة
نقف مشدوهين ونحن نتابع ما يحصل وليس لنا سوى العتاب والألم يعتصر القلوب بصمت
دمت بألق
تحياتي
تحية طيبة أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة عواطف ..
سررت بهذه القراءة الهادفة والمركزة لهذا النص المتواضع ،
قراءة مبنية على تحليل متميز لمضمون النص .
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تحياتي وتقديري ..
سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
يا لجمال النصوص المفتوحة بنبض حرف أخينا أ. الفرحان رغم ما حمله النص من ألم ...!!
على مستوى البناء لمحت بناء أيكولوجيا في النص ؛
آمل أن تضاعفه في نصوصك القادم ،
إهنأ يا بطل هذا النص ؛
ثمة مساحات للتفاؤل و الأمل...
فقد شممت رائحة مالك بن الريب في : ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بوادي الغضا... لتكن بوادي الأمل ، صديقي...
على أنه تناصٌ ذكيٌّ خفي يحمد للنص و الناص...!!
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي و الود
سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
يا لجمال النصوص المفتوحة بنبض حرف أخينا أ. الفرحان رغم ما حمله النص من ألم ...!!
على مستوى البناء لمحت بناء أيكولوجيا في النص ؛
آمل أن تضاعفه في نصوصك القادم ،
إهنأ يا بطل هذا النص ؛
ثمة مساحات للتفاؤل و الأمل...
فقد شممت رائحة مالك بن الريب في : ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بوادي الغضا... لتكن بوادي الأمل ، صديقي...
على أنه تناصٌ ذكيٌّ خفي يحمد للنص و الناص...!!
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي و الود
أشكرك على حضورك الدائم أخي عوض،
دائما تسرني بقراءتك الهادفة والمركزة ،
قراءة تعطي للنص حياة أدبية جديدة. .
شكرا على تشجيعك النبيل، وكلمتك الطيبة ..
تحياتي وتقديري ..حفظك الله.