يترنم الوقت به
محت النجوم تنطع الليل
ها ذي مسابح تنير العتمات
ها ذي شموس تنبض أمنيات
ها ذي سكرة البوح تكر محبته أغنيات
ها ذي الكون أصبح يُعيد سيرته مرات ومرات
صلاة على خير الخلق أجمعين
نبينا وإمام الغر المحجلين
صلاة مقبولة إلى يوم الدين
أللهم شفعه فينا
يارب العالمين
اليوم أول ايام الهولوين
أنا لا أؤمن به
ولكنه محرض جميل على الشعر
تُرى
هل أكتب بقية يقطيني هنا
أم أعلقه عند باب بيتي ليحرسني من الاشباح
أم أتعمد النسيان فلا أُوقد في داخله شمعة
ربما لا أرسم شفة او عينين
لئلا يقول رغما عن خوفي
هبي هولولين للحلوين
هذا العمر الكثير الممنوح للكثيرين
لكثير من الأشياء
فاجعلو بعض من كثيركم القليل من القرءان
افحصوه
اجعلو منه طرائق نحو النور
النزر اليسير
ربما هو الطرق على باب الجنان
وأعذبه وأصدقه الكلم الطيبة
ليس بينها وبن الروض من حجاب
رد: عندلة
العرض العادي
