شاعرنا الكبير / شاكر السلمان .. لا أدري ما عساي اليوم أن أقول
و كيف لي أن أُطلق حرفي البسيط هذا بين ايديكم .. لقد غمرتنا بحبك
و رقتك البغدادية .. التي سافرنا من خلال نخيلها العربي .. إلى حدود العراق .. متجاهلين كل الحدود التي فصلتنا عن أحلامنا يوماً ، أخي الشاعر الكبير شاكر السلمان .. ها أنت تحركُ مشاعرنا من جديد .. و ترسم على شفاهنا لحظاتٍ لن تنسى .. أخي الحبيب و الشاعر الرائع .. كم هي رائعة ٌ هذه الكلمات التي خطها فؤادك لنا ... حماك الله يا سيد النبع .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
شاعرنا الكبير / شاكر السلمان .. لا أدري ما عساي اليوم أن أقول و كيف لي أن أُطلق حرفي البسيط هذا بين ايديكم .. لقد غمرتنا بحبك و رقتك البغدادية .. التي سافرنا من خلال نخيلها العربي .. إلى حدود العراق .. متجاهلين كل الحدود التي فصلتنا عن أحلامنا يوماً ، أخي الشاعر الكبير شاكر السلمان .. ها أنت تحركُ مشاعرنا من جديد .. و ترسم على شفاهنا لحظاتٍ لن تنسى .. أخي الحبيب و الشاعر الرائع .. كم هي رائعة ٌ هذه الكلمات التي خطها فؤادك لنا ... حماك الله يا سيد النبع .
ذُرَّ الترابَ
بوجهِ من يسعى لتفتيتِ الترابِ
ونهبِ ما تحت الترابِ
وكسرِ هاماتِ النخيل
................
كنت وما زلت وستبقى
نخلةً سامقةً من نخيل عراق الخير
محبتي