على شوكك متت ماتت احلام هواي
لجن ظلت بكلبي أمنية وحدة
.
أشوفك ، من بعدها ماردت العيون
و بعد حبك كليبي ينبض شعندة
.
الصور و الذكريات التارسات البال
و حنيني من افز مشتاك شيردة
.
يصحيني بتوالي الليل جن صوت
مثل صوتك أسمعه الصدى يردة
.
لا حظوة حلم ، لا واقع و أتناه
و لا وهم و خيال يعيشك بودة
.
خليني بوهم قابل بهذا الحال
لكن باب وصلك بالك اتسدة
.
اتخذتك عالمي ، و ازهدت ما محتاج
غيرك ، و ادري نجمك بالسما شبعده
.
.
.
علي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي