وتبقى رسائل تبادلناها سويّا من أجمل ما تكون الرّسائل....حملت خفايانا بصدق ومحبّة شكرا زهراء الحبيبة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش