***_ أطــالَ الحزن _***

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     عظم الله أجوركم بأستشهاد سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم الإمام الحسين أبن علي أبن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين وجزاكم الله خيراً تحياتي

**********************
**
*
بارك الله في عمركم أمي الطيبة وجزاكم كل خير
شكرا لكم طيب المرور
دمتم بعافية

وَلاَ ضَرَرٌ يَضُرُّ الصَّابِرِين ــ وَأنْتَ أرَاكَ مِنْهُمْ كَالجِبَالِ
أوَدِّعُكُمْ وَأنْتَ حَبِيبُ قَلْبِي ــ ويبقى الشِّعْرُ في تِلْكَ الخَوالِي
أنَا مَا كُنْتُ إلاَّ غَيْثَ حُبٍّ ــ سَقَى حِبًّا زَمَانًا بالوِصَالِ
ــــــــــــــــــ عبد الله .
ودي وتقديري .

سلام الله على سيد الشهداء سيدنا الحسين وصلوات الله على سيدنا محمد وآل بيته اجمعين.
أنت قدير وبارع يا سيدي ..
قصيدة باذخة مترفة اللغة من أمهات القصائد العربية.
فكيف وقد حوت غرضا شعريا بهذا السمو ..
لك المحبة والتقدير والشكر يا شاعري وصديقي وأخي وحبيبي ألبير العظيم الغالي

الشاعر الكبير ألبير : نظمُكَ فريد وفيه من الجزالة الشيء الكثير !

سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
ما زال ثمة شعراء يرتادون وادي عبقر لا ريب ؛
أقول ذلك و معي شاهد و دليل أما الشاهد ؛ فالنص أعلاه لمن تاه عن مذهبات القديم بعبق التجديد ،
أما الدليل :
فهو وعي الشعور الخاص تجاه أسود هذه الأمة من مثل استشهاد سبط رسول الله عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم و آله و عترته الكرام...
فعلى الوافر وفرتم كل ما هو فريد حزين طيب جميل ؛ بناء و رسالة...
نص إنموذج لا ريب...
لمن أراد روح القصيد بفارق و يبث عنه فالعنوان :

النبع / الشعر العامودي ...و الأجناس الأخرى / أ . البيـر ذبيـان بالقرب من نبع الإيمان / الطابق العلوي ...

أنعم بكم و أكرم...!!
محبتي و الود