تحياتي
ونحن على مشارف ذكرى اندلاع ثورة التحرير المباركة 1 نوفمبر 1954
ـــــــــــــــ
أم شهيد جاءت لتأخذ ابنها الشهيد الذي سقط في ميدان الشرف
فأراد جنرال فرنسي أن يستفزّها ( الضفط على الصورة )
حوار مفعم بالكبرياء وروح الجهاد وحب الشهادة والتضحية بالنفس
والنفيس من أجل الحرية التي كانت غاية كل جزائري وجزائرية
إنها مواقف وبطولات من واقع الثورة التحريرية التي كان شعارها
عش سعيد أم مت شهيد.. رحم الله الشهداء وعاشت الجزائر
تحية تليق الشاعر عبدالله ..ودمت في رعاية الله وحفظه
تثبيت
هديتي لك ولشعبنا العظيم
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
رحم الله شهداء الوطن الأبرار الذين ضحوا بكل غال كيما يحيا الآخرون بعزة
قصيد مشيد في حق الأمهات الصابرات وهن حقا مستحقات لكل حفاوة منا وأعلى تقدير
سلمت حواسكم شاعر نالقدير ولا عدمتم الألق