جئت متأخرة لكني أتيت
المبدعة نجلاء وسوف
أن تحمل ومضة قصصية هذا القدر من النضج الفني والسردي فلا ريب أنها تستحق التثبيت لتأخذ نصيبها من القراءة
أثبتها مع الود
تحياتي وتقديري الكبير
جئت متأخرة لكني أتيت
المبدعة نجلاء وسوف
أن تحمل ومضة قصصية هذا القدر من النضج الفني والسردي فلا ريب أنها تستحق التثبيت لتأخذ نصيبها من القراءة
أثبتها مع الود
تحياتي وتقديري الكبير
.....
الرائعة سلاف
آسفة جدا على التأخير
وأشكرك من كل قلبي على كرمك ونبل قلمك
تحياتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
غشاها ضباب كثيف...أصوات دوت من سحيق مسمعها...تبلل وجهها بالدمع على خبر ابنها
وحين وصلت كان جريحا ويلفظ آخر أنفاسه
شدت حجابها لتكفنه.... فسقط رأسها متدحرجا
هرعت نحوه لتبكيه لتكفنه فكفنهما الموت معا فيها
حدث محبوك بفن واضح وهناك لحظة ختم القصه ببراعة