آخر 10 مشاركات
على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          صبابة الشوق (الكاتـب : - )           »          إلى المتنبي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          بين قوسين( ....) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مـرَّ ومضى (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )           »          تاريخ حضاري (الكاتـب : - )           »          فوق الشواية ../ زهراء / (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج)

الملاحظات

الإهداءات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-13-2015, 07:14 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي عناصر القصة القصيرة جدا

عناصر القصة القصيرة جدا

الأعزاء في منتدى نبع العواطف الأدبية
روّاد هذا القسم الجميل من أقسام منتدانا الجميل

نقدم لكم هذا الموضوع ، حتى يقف القاص / القاصّة عند تقديم عملا تحت عنوان قصة قصيرة جدا ...
لأنّ هناك نصوص يتم نشرها وتحظى بتفاعل من العابرين والعابرات وإشادات رغم لإفتقار تلك النصوص
لعناصر ومقومات القصة القصيرة جدا ...لذا نرجو من كل ناشر / ة في هذا القسم مراعاة ما يلي حتى يستقيم الغرض وتتحقق الغاية :




تقوم القصة القصيرة جداً على وجهين هما :

1-حركة داخلية، فيها تنشأ العلاقة الداخلية والنفسية التي يقوم عليها بناء النص ، وهذه الحركة الداخلية وهذا التفاعل الداخلي يشكل مجابهة للخارج الذي يشكل الرافد الأساسي لحركة الحدث المؤسس لموضوع القصة نفسها، والطريق للوصول إلى ذلك :
الإهتمام بتشكيل مفردات اللغة التي يتمخض عنها علاقة تبادلية بين الإختزال والتكثيف دون إغفال عنصر الإيجاز ، مع ما يجول في النفس من فعل ورد فعل نتاج إلتقاء الفعلين :
الفعل الداخلي والفعل الخارجي ، أو في حالة التنافر الذي يولد محورا هاما في بنية القصة القصيرة جدا .

2. حركة خارجية : ومن خلالها يتم تشكيل بناء القصة القصيرة جدا بالإعتماد على تركيب الجملة بدءا في الإفتتاح والإستهلال مرورا بالحالة والإحالة وصولا للخاتمة .
وهناك الكثير ممن يكتبون القصة القصيرة جدا لا يلتفتون ولا ينتبهون لهاتين الحركتين ( الداخلية والخارجية )
ونجدهم يكتبون النص معتمدين على عنصرين في البناء وهما :

1. السطحية : حيث لا تتعدى الكتابة حدود السرد العادي ، وهو سرد يدنو من الخاطرة أو حتى المقالة ، أو لنقل هو محاولة للإقتراب من ملامح القصة القصيرة جدا ، والأدهى في ذلك أنهم يصرون على أن ما يكتبون هو القصة القصيرة جدا !! .

2. التغييب : حيث يلجأ البعض لتغييب العناصر ويقدم نصا فيه فكرة تخلو من عناصر بناء القصة القصيرة جدا ...

الأعزاء في منتدى نبع العواطف الأدبية :

هذا منتدى رائد طليعي ، ضمّ ويضم قامات أدبية باسقة ، لم نعتمد في سياسة هذا الصرح على الكم ، ولكن كنا وما زلنا نبحث عن النوع ...وهذا المنتدى تميّز منذ ميلاده وظهوره للنور بالنقد البنّاء الهادف ...فلم تكن قصيدة ولا خاطرة ولا أي عمل أدبي ينجو من تقييم القائمين والعاملين على إثراء الوعي الأدبي والثقافي ...وهناك من هجر المكان لقناعته أن هذا المنتدى يختلف عن غيره من المنتديات التي تقوم على التطبيل والإطراء الذي يخدع كاتب النص ...

لذلك نرجو من الإدارة الحكيمة والإشراف في هذا القسم الإنتباه لهذه المعايير لإجازة النصوص المنشورة في هذا القسم ...

والله من وراء القصد

الوليد







  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2015, 09:12 PM   رقم المشاركة : 2
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناصر القصة القصيرة جدا

الاخ الوليد شكرا للموضوع القيم واضيف هنا نقلا عن الاخ والصديق مختار امين مقالا عن القصة القصيرة جدا للفائدة
القصة القصيرة جدا وتكنيكها الخاص:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ﺣﻴﺎﺓ
ﺭﻛﺾ ﻓﺠﺄﺓ ،ﺻﺎﺡ ﺑﺄﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻪ : ﻗﻒ ﻳﺎ ﺭﺟﻞ ﻗﻒ .. ﺃﻣﺴﻚ ﺑﺘﻼﺑﻴﺒﻪ ، ﺗﺤﺪﺙ
ﺑأﻧﻔﺎﺱ ﻣﺘﻘﻄﻌﺔ : ﻡ ... ﻥ .... ﺃ .. ﻥ ... ﺕ ؟ ﻭﺃﺭﺩﻑ : ﺃﺭﺍﻙ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻓﻰ ﺣﻠﻤﻰ ..
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻨﺼﻒ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : أﻧﺖ ﻣﻴّﺖ ، أﻧﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻟﻢ ﻳﺎﺳﻴﺪﻯ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصة القصيرة جدا وتكنيكها الخاص:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
قليلا ما أجد نص قصة قصيرة جدا على الفيس بوك كامل العضوية يجذبني إليه محققا البغية والهدف لهذا النوع من الأدب، واكتمال عناصره..
فمن أهم عناصر القصة القصيرة جدا موضوعها، ثم طريقة السرد الخاصة، الخاصة جدا..
كنت في حديث مع المتألقة سعاد العتّابي حول هذا النوع من القص، وهذا الأدب المتفرّد، وكم يجذبني حديثها وأسئلتها النادرة التي تدور دائما في أذهان المتخصصين، حين بادرتني بدهشتها عندما قالت: متى يفيقون كتّاب الفيس، وتتكوّن لديهم غريزة التفرقة بين النصوص الأدبية ؟ .. رأيت أستاذي : أن هناك كتّابا نحسبهم كبارا تتشابه في كتاباتهم النصوص الأدبية ولا يفرقون بينها.. حتى قرّأهم.. متى تعود لاعادة برنامج: "كيف تقوم بتحليل النصوص الأدبية وكتاباتها" على مجموعتنا مجموعة المختار للنصوص الاحترافية؟ حتى يزداد هذا الكشف والتنوير على هذا النوع من القص.. وتقولها صريحة في وجه من يعتقدون أنهم يكتبون قصة قصيرة جدا وهم بعاد كل البعد عن هذا الفن الجميل.. فكانت اجابتي مقتضبة قصيرة: علاج الفكر بالفكر، وعلاج القص بالقص.. عندما يأتي نص جيد نقول فيه ما نريد.. حتى أتحفنا الجواهرجي الجيد الدكتور أحمد طنطاوي بنص "حياة" على صفحته ويجمعنا على اختياراته وكتاباته الساحرة عليها، وكنت أراقب في شغف رغم انشغالي الشديد علّ يتكلم البعض عن مدى تماسك عضوية هذا النص متوافقا مع جنسه.. ومن هنا أقول:
موضوع نص القصة القصيرة جدا:
موضوع له خصوصيته.. شديد الخصوصية، وهو في الغالب من الموضوعات المختارة التي ينتقيها الكاتب من مئات الموضوعات التي تلح عليه، ولا تختاره ـ هي ـ كما يحدث في بعض الأجناس الأدبية، فقال جابر عصفور عن القصة القصيرة: "أنها فنا صعباً لا يبرع فيه سوي الأكفاء من الكتاب القادرين علي اقتناص اللحظات العابرة قبل انزلاقها علي أسطح الذاكرة، وتثبيتها للتأمل الذي يكشف عن كثافتها الشاعرية بقدر ما يكشف عن دلالاتها المشعة في أكثر من اتجاه" وقالت عنها الكاتبة لويزا فالنيزولا: "عادة ما أشبّه الرواية بالحيوانات الثديية الضخمة، متوحشة كنمر أو مدجّنة كبقرة. أما القصة القصيرة فهي عندي تشبه الطير أو السمكة والقصة القصيرة جدا هي التي تشبه الفراشة ذات الألوان القزحية في أحسن أحوالها".
ولكن لا يفوتني أن أتذكر قول الكاتب روبرت شبرد في مقال كتبه لمجلة أمريكية مجلة الأدب العالمي اليوم، وقال موضحا وشارحا: "للقصة القصيرة جدا أسماء متعددة مما يعتمد على طول القصة نفسها وعلى البلد الذي ينتمي له الكاتب. ففي أميركا مثلا نسميها القصة-الومضة، أما في أميركا الللاتينية فهي القصة-المايكرو. وكمعدل فأن هذه القصة هي أقصر عشر مرات تقريبا من القصة القصيرة التقليدية المتعارف عليها، ولكن العدد أو الأرقام قد لا تحكي هنا كل الحكاية" وقال: "ولا يخفى فأن شعبية هذا البعوض أو هذه الحشرات الوامضة في حالة أزدياد ونمو مضطرد عالميا وخاصة منذ سنوات الثمانينيات، ففي أميركا على سبيل المثال بيع ملايين النسخ من مجاميع القصة القصيرة جدا وبشكل ملحوظ ولو أنه لم يرق الى مستوى مبيعات المؤلف المعروف جون كريشام، ولابد من أن أذكر أن ممثلي التلفزيون والسينما يردّدون القصص القصيرة جدا ويقرأونها لمشاهديهم متعة وفنا أضافة إلى إذاعتها في برنامج خاص لعامة الناس باسم مختارات قصيرة، وكما أن لهذا النوع من القص مؤتمراته العالمية ومهرجاناته، ومن ذلك ما شهدته سويسرا وأسبانيا والأرجنتين وبلدان أخرى في العالم، وفي بريطانيا مثلا أعلنت جريدة الكارديان مؤخرا عن يوم وطني للقصة القصيرة جدا والقصة الومضة وكذلك الحال في نيوزيلندا"...
لذا سأتحدث معكم عن الموضوع الذي يليق بالقصة القصيرة جدا، وأسلوبها السردي المميز في كل الأحوال..
وإن كان الله ونسرين الزاكي، والدكتور أحمد طنطاوي قد اختاروا لنا نموذجا جيد يعيننا في البحث والمثال من خلال قصة قصيرة جدا بعنوان "حياة"..
كي أصل معكم لفهم حقيقي وقريب من حيث الموضوع سنتناول في بحثنا موضوع قصة "حياة" ونرى فائدة الموضوع وأهميته في هذا الفن..
اختارت القاصة أن تحدثنا عن الصراع بين ما هو واقعي وما هو خيالي، بين ما يشير عليّ في الواقع ويؤكد عليّ، وما أتمنى أن أكون عليه أو أأمله، بين ما هو أنا عليه من إيجابي يدل على الحياة، وما أنا عليه من سالب يدل على الموت، ما بين رحلة الهرب الدائمة في تمثيل الواقع المعاش أو التمثيل عليه، والانفصال عن الذات حتى في عالم الأحلام (وللأخيرة حديث)..
فلعلكم تلحظون معي أن القاصة لم تتكلم قط عن أي شيء يخص الحالم الحقيقي قبل الحلم، ولا في حقيقة الأمر صوّرت الحلم في مدلول عليه بتفسيراته السيكلوجية المعروفة كما قال عنه فرويد "أنه تحقيق رغبة" وأكد د. مصطفى مخيمر "أنه الخوف من محظور" وبالمعنيين التحليليين للعالمين الجاليلين نجد أن النصّ لم يصوّر حلما بعينه كما وضحته صورة الحدث، ولكنه صوّر صراع بين البطل الواحد المنقسم على اثنين، واحد يرى نفسه قديما في الحلم بمعنى أن: "كان هناك رجلا حالما ذات يوم.. كنته أنا" وبين نفس الرجل بعد مدة من الزمن يمثل الواقع المعاش، في مزيد من التغريب والبعد عن نفس الرجل الذي كان حالما يوما ما، إذ أنه صراع في حقيقة الأمر يصوّر مدى المفارقة والتغريب عما كنا نتمنى أن نخطط له ونحلم به، وما وصلنا إليه على أرض الواقع، ومدى التباعد عن أشخاصنا البطولية التي كنا نراها في أحلامنا، وما وصلنا إليه من عجز وشلل أمام فك اشكاليات الحياة التي تعقدت وتشابكت خطوطها وطرقها أمامنا، حتى أصبحنا نشبه الموتى نتحايل على أحلامنا القديمة، ومحاولة لاثبات نسبها وشرعيتها إلينا، كما فسر المحللين النفسيين الحياة على أنها سلسلة من الصراعات ومحاولة فضها بشكل مستمر ودائم..
وبالنتيجة نكتشف معا مدى خصوصية الموضوع وتفرّده، إذ أنه لا يناسب في أجود شكل له غير طبيعة هذا الجنس من الأدب، وهذا الجنس ـ القصة القصيرة جدا ـ الذي يمتلك الميزة وحده بتصوير الصراعات التي فوق الميتافيزيقية الطبيعية، بل أنه يصوّر أجود شكل لما هو ما وراء الواقع الطبيعي في شكله الأيدولوجي الحقيقي، وهو يصوّر الصراع النفسي الداخلي متحررا من قيود وتلابيب الواقع، هو يرتدي قالب الرمز المكثف المنشي في جميع حالاته الداهشة ليجبر على إعمال العقل بالتفكير غير المعتاد في الأمور وما تحوي من رموز ـ التفكير خارج الصتدوق ـ إذا أنه يمثل ويشخصن ويبعث الروح لكل ما ليس له روح ويستنطقه، وهذا كله من مميزات هذا الجنس..
وبهذا أن هذا الجنس الأدبي يكره المباشرة وتجرحه وتشرخه، وينفر من التقليدية والتكرارية والتقريرية، ويميل ميل الراقصة البليرينية التي تتميز بحركات جسدية خارقة في الخفة والليونة والحركة إلى الدهشة في ثوب التكثيف والإيجاز وبخدعة الرمز..
وإن مميزاته في الشكل من ناحية السرد والأسلوب والجمل وبنائها الرشيق القصير، ويحب اللعب بكل فنون البلاغة واللغة بكل ما هو جيد وجديد منفر مستنكر للتقليد واعادة البورتريهات في الشكل والأسلوب ..
ومن العيوب التي يلحقونها المعيّبون العاجزون فنا وإتقانا لهذا الجنس ـ القصة القصيرة جدا ـ أنهم يتصورونها في كتاباتهم أنها قصة قصيرة جدا من حيث الطول وعدد الكلمات، والبعض يغرقها في التكثيف والرمز والإيجاز لحد الخنق والتعتيم وعجز التفسير والمحللين حتى أعتى عتاه النقد يتقولون على النصوص التي هي أصلا لم تفلح أن تعبر عن نفسها، حتى أن هذا يذكرني بنكتة لعالم من بلدنا (صعيدي قح) نبغ في علم الطبيعة والأحياء وأراد أن يخرج أول أبحاثه العلمية على البشرية وكانت على ضفدع غلبان مستكين في يده وقام بقطع رجلها الأولي وقال لها بلهجته: فُطي (نطي ـ اقفزي) فقفزت، وقطع الثانية وقال لها فقفزت بعناء والثالثة وقال لها وقفزت بصعوبة بالغة بعد تكرار وإلحاح، ثم قطع الرجل الرابعة وقال لها" فُطي.. فُطي.. فُطي..... ألخ فدوّن في بحثه: بعد قطع الرجل الرابعة اكتشفت أنها فقدت السمع.... هكذا يفعلون في القصة القصيرة يحذفون منها الحدث، ثم الحكاية، ثم السرد المنشي الماتع، ويميلون لأكبر قدر من القصر والإيجاز، ثم يومضون ويقولون لها (فُطي) فنجد أنها فقدت السمع أقصد فقدت الأدب..
قلنا مرارا وتكرارا يا أهل الأدب والكتاب اختصروا أوقاتكم على الفيس وعودوا للقراءة وأبحثوا خارج الفيس ومجموعات الفيس المحدودة، أنتم تتناقلون مادة واحدة من بعضكم البعض، حتى ستصبحون أهل لمن يخرج عليكم من قمقم الفيس ويقول أنا المهدي المنتظر في فن القصة، أنا المهدي المنتظر في الومضة، أنا المهدي المنتظر في خلق جديد لجنس من الأدب، ويموت وينتحر أمام علمه عميد الأدب العربي طه حسين لأنه عجز هو وأمثال عصره في العالم كله الأتيان بجنس أدبي جديد كما يفعل أكثر من مهدي منتظر على الفيس بوك للأدب.. عودوا إلى الكتاب الورقي ومتعته.. ألم تسألون أنفسكم: لمَ الكتاب الكبار والنقاد الأكاديمين والمحترفين لا يظهرون على الفيس؟ أم حسبتم أن من يظهرون ليل نهار على الفيس ورؤساء المجموعات هم الأدباء الكبار الفطاحل الذين تمجدونهم بشكل أشبه وأقرب للتأليه في فن الكتابة والأدب؟..













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 11-18-2015, 08:37 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناصر القصة القصيرة جدا

بوركتما وجزاكما الله خيرا

ملاحظات قيمة لمن يمارس كتابة القصة القصيرة

مودتي







  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2015, 12:10 AM   رقم المشاركة : 4
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناصر القصة القصيرة جدا


يثبت للفائدة

تحياتي

مع شكري وتقديري













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2016, 03:43 PM   رقم المشاركة : 5
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناصر القصة القصيرة جدا

شكرا لك سيدة النبع







  رد مع اقتباس
قديم 03-18-2016, 07:58 AM   رقم المشاركة : 6
شاعر
 
الصورة الرمزية عبد الكريم سمعون





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم سمعون غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناصر القصة القصيرة جدا

أشكرك جدا أستاذنا الأنيق أخي الـ وليــــد ..
وتحية تليق لكل من أثرى هذا الموضوع .بحضوره الخفيف الظل .













التوقيع

أنا شاعرٌ ..
أمارس الشعر سلوكا
وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات
لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون

  رد مع اقتباس
قديم 03-18-2016, 02:04 PM   رقم المشاركة : 7
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناصر القصة القصيرة جدا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أشكرك جدا أستاذنا الأنيق أخي الـ وليــــد ..
وتحية تليق لكل من أثرى هذا الموضوع .بحضوره الخفيف الظل .

ما أروعك !!






  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محاولات في القصة القصيرة جدا مختار أحمد سعيدي القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 10 04-25-2014 09:22 PM
عناصر القصة وسيلة تربوية لشرح القصص التعليمية فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 2 10-11-2012 05:52 PM
القصة القصيرة عيسى بن محمود رؤى ودراسات في الفنون الأدبية 5 02-05-2012 04:24 PM
القصة القصيرة جدا العربي حاج صحراوي رؤى ودراسات في الفنون الأدبية 6 08-26-2011 10:16 PM
ملتقى القصة و ميلاد جبهة كتاب القصة القصيرة في الجزائر عيسى بن محمود أخبار الأدب والأدباء 2 04-08-2010 12:49 PM


الساعة الآن 11:07 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::