ما زلت.. ألهث خلف ضوء الشمس فلا تقتلوا فيها النور بسهم العتمة... . . . . جهاد بدران فلسطينية
تبقين في عنف الكهولة غضة
تلين القلوب بالمودّة فتعهدوها
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
هالةٌ من غفوة السكين أعمت حدقة الظلّ عن جرحها في جسد العين . كل ما أكتب من قلمي المسروق من ثقبٍ أسود
دنت وقلبي حام حولها
هل جئت يا عيد، محملاً بأكاليل الفرح وبعض بشرى ؟! هل نثرت على الدروب من شهدك ما يستحق تقبيل مسافات العابرين؟! أم جئت تعيد لنا أسراب الماضي البعيد وهو يرفل بالحزن والأسى؟! . . . جهاد بدران فلسطينية
اغلقْ قبضةَ الحزنِ يا دمعُ ، واخرسْ
سأراوغ تمتماتك المبهمة .. وأفكك شيفرة الوجع.. وأكسر طلاسم العقوق التي عقدتها في جبينك.. حينها لن تقدر على طاقتي ولن تكسر إرادتي..
تهطل الدموع من قلبي حين أذكرك
كبّلني شوق وما بحتُ