تكلمها تتودد لها تقبلها و لا تعرفك (يلعن ... ....و خسئ) قد لا تعرفني إلى حين لكنها تستعذب كلامي توددي و قبلاتي في كل حين لأنها باختصار مفيد تكون أمي - لذلك كما حدث صديقي" معز كريشان " قال : و ستعرفها إلى الأبد- فرج عمر الأزرق
وكيف لا نعرفها فهي شريان الحياة تحياتي
أمرأة تليق بها القبل والثّناء الأمّ نعمة ومنّة من اللّه ... فليحفظهنّ جميعا وليطب الشّعر فيهن
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
إيه جميع الامهات هي أمي رحم الله أمي نص حلو
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
بر الوالدين عبادة وصلاة تقبل تحياتي أستاذ فرج عمر الأزرق ودمت فبي رعاية الله وحفظه.
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
يليق بها التبجيل كيفما وحيثما كان ومضة رائعة .. كروعة إحساسك شاعرنا المتميز
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )