متخلف ! و أضيفي أن سطورها ربما لم تكن قوية لتواجهه و تنتصر عليه
فسلمت الورقة رقبتها له دون مقاومته و الانتصار عليه.
سلمت أديبتنا المبدعة أمل فلقد أجدت التكثيف و إيصال الفكرة بدقة.
تحياتي و
ربما سطورها لم تكن حينها قوية لتنتصر
لكنها لم تكن ضعيفة لتُهزم للأبد...
فالانتصار أحيانًا يولد من رحم الهزيمة... والإصرار دائمًا يقود للنهوض من جديد
ومن يضحك أخيرًا ...فهو المنتصر بلا شك،،،أليس كذلك؟؟
شكرًا للراقية وطن النمراوي على الحضور الأنيق
نموذج لإناس همهم الرقص على جثث الآخر
طيبتها جعلته ينتصر عليها
الغالية أمل
ليتها كانت أقوى من أجل أن تستمر
دمتِ بخير
محبتي
للطيبة والسذاجة أحيانًا (وللأسف الشديد) وجهان لعملة واحدة
حواء...عندما تكتشف/تستوعب تخلف بعض الأناس...ربما تكون قد خسرت الكثير...
وإن لم تحاول ترميم ما هُدم في أعماقها...فما الفرق بينها وبين المتخلف؟
"
روح النبع الأم الحنون عواطف عبد اللطيف
كل الشكر والتقدير لهذا المرور المبهج
مع حبي وباقة