آخر 10 مشاركات
على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          صبابة الشوق (الكاتـب : - )           »          إلى المتنبي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          بين قوسين( ....) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مـرَّ ومضى (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )           »          تاريخ حضاري (الكاتـب : - )           »          فوق الشواية ../ زهراء / (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-09-2019, 08:54 PM   رقم المشاركة : 1
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية تواتيت نصرالدين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :تواتيت نصرالدين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

قراءة: محمد أبو حسن
السبت ١٨ يونيو ٢٠١٦ - 03:00



متى ما أحسن الشاعر تلوين أبيات شعره وعرف كيف يوزن الكلمات في عزفها وإيقاعها تطرب الروح وتحلق بالوجدان نحو عوالم أخرى، يكون قد أبحر إلى قلوبنا وجاءنا محملاً بالإبداع. تارة يرسو في هذا الميناء أو ذاك ينشر الفرح ويضيء مصابيح شعره في كل الأماكن.
وهكذا فراشة الشعر المبدعة الشاعرة العراقية «هديل الدليمي» التي تختزل الكلمة في بعدها ولحنها الجميل حين انتقائها لأبيات قصائدها في تجربتها الشعرية فأردنا الاقتراب من جنانها الخضراء والاغتسال ببرد ينابيعها الصافية فكان لنا معها هذه الوقفة لنستنشق بعضا من عبير كلماتها وشعرها من خلال هذه القصائد التي اخترناها لها.
} سلامي إلى عينيك
سلامي إلى عينيكَ والشوقُ صاخبُ
يشقُّ عبابَ الروحِ والحبرُ قاربُ
أهدهدُ طفلَ القلبِ في مهدِ فكرةٍ
بنبضٍ سليمِ الهمسِ تسمو المواهبُ
أسيرُ بمجرى السهدِ والوجدُ غايةٌ
تعومُ بجوفِ الليلِ والصبحُ هاربُ
على متن ِطيرِ العوزِ أنأى بخافقي
وفي ضفّةِ الخذلانِ ترسو التجاربُ
على موكبِ الحرمانِ حطّتْ مراسمي
أبالوصلِ أم بالهجرِ تطوى المتاعبُ؟
أصدُّ شجونَ الأمسِ عنّي وفي غدي
سماءٌ منَ الأحلامِ والوصلُ عازبُ
أصدُّ حسامَ الغيضِ عنْ صدرِ خيبتي
فكيفَ أصدُّ الحزنَ والدمعُ غالبُ
وجدتكَ مذ أرسلتُ قلبي لحتفهِ
على عاتقِ الـ يا ليتِ تُلقى المراغبُ
أرى في ربوعِ العمرِ فجرًا قدِ انبرى
وما أفرجتْ عنْ وجنتيهِ الغياهبُ
أراني وقدْ لفَّ الخريفُ مواسمي
ونامتْ على ثغرِ الربيعِ العناكبُ
متى تنتهي الويلاتُ.. أم هل ستنتهي؟
متى تخمدُ الأشواقُ فالصبرُ شاحبُ
متى أعتقُ الإسهادَ منْ سجنِ يقظتي
لأغفو وتصحو تحتَ جفني المطالبُ
حين نقف لنتأمل هذه القصيدة نشعر بروح الشاعرة هديل تعتصر لتلامس ذلك الجرح فواحا بشذاه وعطره الزكي القريب منها في افتتان ذلك العشق الذي هيج تلك الحرقة داخل تلك الروح في نار لن تهدأ. للشاعرة هديل قدرة على التعبير من خلال خيالها وانتقائها لتلك الكلمات متأملة حديث الجرح وهي تجيل أفكارها وتتبعها في نقل الصورة الحقيقية لمعاناة ذاتية في بوحها، صورة تعبر لنا عن هذه المعاناة في جوها النفسي الذي تعيشه الأنثى إبان كتابتها لهذه القصيدة حين تحلق الروح المغردة على أغصان العشق المستحيل مأسورة بذلك الحزن والألم وقد لفّ الظلام أسوار الأمل بين جنبيه. فتلك هي نبضات شاعرتنا هديل كان واضحا عندما تجسدت فيها تلك الصور المليئة بالعبارات والكلمات الغارقة في ورطة الواقع بالحنين ومشاعر الحب المشتعل الباحث عن نور الشمس في وصف جميل يكشف عن القاموس اللفظي للشاعرة.
} صرخة في زمن الصمت
ها قدْ نطقتُ فجرحُ أهلي أبكمُ
تعبَ النداءُ وليسَ فيكم بلسمُ
أنا مِنْ جذوعِ النخلِ أجني قوّتيْ
لأثورَ في وجهِ السكوتِ وأهجمُ
أنا منْ أتونِ الشمسِ نورُ بصيرتيْ
أحميْ بلاديْ والعقيدةُ سلّمُ
سيفيْ لسانٌ، حزَّ نحرَ عروشِكمْ
أرضيْ سماءٌ والرعيّةُ أنجمُ
عربيّتيْ دينيْ وصبريْ منطقيْ
وكرامتيْ دربَ الشهادةِ ترسمُ
ما زالَ مائي يستريحُ بدجلةٍ
وفراتُ في عطشِ اليتيمِ يلملمُ
منْ دسَّ في الوطنِ النجيبِ خناجرًا
لتسيلَ من غررِ العراقِ مآتمُ
ناديتُ كمْ ناديتُ فارتدَّ الصدىْ
ليقولَ مهلاً.. كيفَ يسمعُ نائمُ؟
حزني نزيفٌ والحروفُ تكرّمتْ
لتقولَ ما لم تستطيعوا أنتمُ
لو كانَ عدلُ اللهِ في أيديكمُ
ما ماتَ وغدٌ أو تهاوى حاكمُ
سكتَ الكلامُ لينحني متبرّكًا
يصغيْ بِنهمٍ فالكبارُ تكلّموا
وهنا القصيدة الثانية التي تمضي بنا لتخوم الذات وكيف تقرأ وجع العراق من داعشية هجمت بسيوف عروبتنا وباركت اخوتها التعيسة! شاعرتنا هديل الدليمي ابنة العراق، حيث تؤكد من خلال تلك المعاني أن عراقها الجريح باق رغم الوجع ورغم المعاناة. رغم النزف والقتل إلا أنه ينبض بالحب والوفاء لكل عراقي صغير وكبير لكل عربي يشعر بعروبة العراق. تسهب هديل في كلماتها لتجسد تلك المعاناة فمن خلال شعرها وصرخاتها المتمثلة في تلك الأبيات الشعرية تمازج نبض احساسها المتدفق مع هاجسها الوطني يتعالى على النزف ويعض على جرحه لكن لا يمضى بصمت، بل يقاتل لأجل حبه وهنا روعة القصيدة.
} عنبٌ من نسلِ التين
غِب إنّ غيابكَ يُغريني
ما عادَ حضوركَ يَرويني
ما أقسى وصلَكَ يا رجلاً
ما خُطّ على لوحِ جبيني
غِب إنّ غيابكَ يُهرقني
نهرًا في باحةِ تدوينِ
يتناحرُ، والخصمُ فتورٌ
يَحرسُ أحباري يحميني
غِب إذ لا أعذبُ من فقدٍ
يُلهِبُ أمواجَ شراييني
يَسلُبُني من نومٍ عاتٍ
يستهلِكُ كلَّ فناجيني
واللهفةُ تختالُ بغنجٍ
وذنوبُ هواكَ تسلّيني
أن ترحلَ، أو تبقى قربي
هذا أمرٌ لا يَعنيني
ما أحلى الليلَ وأشواقي
تَنبُشُ في أرضِ تلاحيني
تقطِفُ رمّانًا غجريًّا
أو عِنبًا، من نسلِ التينِ
تُصغي للّثمِ رياحينٌ
لاحتْ في حزنِ بساتيني
تتسلّلُ أمطارٌ أفَلَتْ
من ألف خصامٍ وحنينِ
تُغرقني جدًا في غَدَقٍ
عذبٍ بملامحِ تشرينِ
يُشعلني في البعدِ أنينٌ
يُحرقني ثمّ يداويني
أن أُحرَقَ، هذا لا يُشجي
أو أُنحَرَ تحتَ السكّينِ
فأنا عاشقةٌ لا أخشى
نحرًا أو موتًا في الحينِ
وأنا عاشقةٌ لا أنسى
أنّ المعشوقَ سيُفنيني
لأكونَ بلا شكٍ يومًا
سيّدةً، من حورٍ عينِ
الشاعرة هديل الدليمي حيث أخذتنا في هذا العزف المنفرد وهي تتصدر المشهد ضمن حوارية رومانسية مترعة بأحاسيسها المرهفة بالحب والعشق المكابر لأنثى تحترف لعبة الغواية فتلك الاحاسيس الجميلة حين يعيشها ذلك العاشق بلا شك يعيد حساباته حين يعرف انه امام أنثى مختلفة. فحين تكتب شاعرتنا هديل هذه الكلمات وهذه المعاني في مثل هذا اللون من الكتابة الجميلة الإبداعية في لغتها وبعدها الفني الموسيقي الناضج ذلك يعني أن هديل لديها القدرة على التعبير وبناء النص الجيد المتميز في لغته وخلقه لروح التفاعل بينه وبين المتلقي في غير ترهل فني ندرك أننا امام تجربة شعرية ليست رقما عابرا في ساحتنا الادبية العربية، ولسوف يتعاظم رصيدها وحضورها الثقافي في الأيام القادمة مع ارهاصات الاصدار الأول حينما تتهيأ الظروف وهديل الدليمي سوف تتبوأ هذه المرتبة، نراهن عليها ونتمنى لها التوفيق في مشوارها الشعري

----
المصدر (أخبار الخليج)













التوقيع

لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 10-09-2019, 09:08 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية تواتيت نصرالدين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :تواتيت نصرالدين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

لقد لفتت انتباهي هذه القراءة للأستاذ محمد أبو حسن فأردت تقريبها للقاريء الذي يتابع أعمال المبدعة المتألقة
هديل الدليمي لتكون انطلاقا للغوص في بقية القصائد التي تناولتها الرائعة هديل علما إن ديوانها يحمل
الكثير من القصائد من سنة 2011إلى يومنا هذا وعلى الرغم من ذلك فقد تناول الكاتب في قراءته ثلاث قصائد
لتقريب الرؤى حول ابداع الشاعرة الكبيرة هديل
ومهما يكن فإن قصائد الشاعرة هديل ماتعة للغاية بأحاسيس مرهفة وليدة تجربة عميقة ومحبة للشعر والكلمة الجميلة
تحية تليق للأستاذة هديل والشكر موصول للأستاذ محمد أبو حسن مع تمنياتي لها بالتوفيق .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة













التوقيع

لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

آخر تعديل تواتيت نصرالدين يوم 10-09-2019 في 09:31 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 10-09-2019, 10:01 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

عندما يكون القارئ بحجم الكاتب والناقد القدير محمد أبو حسن
فأكيد سيكون التوغل في القصائد نموذجيا يحمل خبرة أدبية مميزة وكرم وثير وذوق عالي
كانت وقفة رفيعة فيها من الدقّة والعناية ما يثري مجال الرؤية عند كلّ متذوق للشعر
جعلني أتذوق نصوصي المتواضعة بنكهة مختلفة
.
الأخ الغالي تواتيت نصر الدين
أقف عاجزة حقيقة عن التعبير عندما يكون حجم العطاء كبيرا
تقبّل مني باقة من أصدق الأمنيات لك بموفور السعادة بقدر ما أسعدتني بهذه البادرة الطيبة
شكرا باتساع السماء












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 10-10-2019, 09:19 AM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

مقال رائع من ناقد حصيف بحق شاعرة قديرة

شكرا لهذا النشر







  رد مع اقتباس
قديم 10-10-2019, 10:49 AM   رقم المشاركة : 5
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

رؤية نقدية منصفة وجميلة بحق نتاج الأخت الشاعرة القديرة هديل الدليمي
شكرا لكم أيها النبيل إضاءتكم الرائعة
طبتم أوقاتا













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-10-2019, 11:14 AM   رقم المشاركة : 6
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منوبية كامل الغضباني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

الشاعرة العراقية هديل الدليمي تكتب قصائدها بترف الوجع ..تنام في داخلها أحاسيس ومشاعر كأنّها المشكاة التي بها تبصر كلّ تفاصيل وجعها وشجنها...
الوجع في قصائدها على الوطن ...والحبّ المستحيل ...وكلّ مواجعها السريّة والمعلنة وما يحمل قلبها كفيل بأن بتوهج الكلام واللّغة في قصائدها ..
قلم سامق يروي ويسرد حكاية امرأةمبدعة نقف لها اجلالا..مبدعة تفوح برائحة الوطن والحب والنقاء والقيم ..
شكرا لكل ناقد يسلط الضوء على قصائد هذه المبدعة وينصف منجزها الكتابي المتميّز
هنيئا لهديل الحنونة ...وشكرا لك أخي توانيت نصر لنقل هذا المقال هنا ...
محبتي وتمنياتي بمزيد من التألّق للغالية الشاعرة هديل الدليمي .













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 10-10-2019, 11:55 AM   رقم المشاركة : 7
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الشاعرة العراقية هديل الدليمي.. تقرأ وجع الأنثى

فعلاً رؤية نقدية منصفة بحق شاعرتنا الراقية المتألقة هديل الدليمي

شكراً للأستاذ تواتيت نصرالدين لنقلها هنا

الغالية هديل تستحق الكثير

تحياتي وتمنياتي لها بالتوفيق الدائم













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ديوان الشاعرة / هديل الدليمي عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 75 11-01-2023 05:12 AM
معارضة لقصيدة الشاعرة المتألقة - حنان الدليمي - مهلا صبحي ياسين الشعر العمودي 20 12-30-2015 03:45 PM
فازت الشاعرة العراقية دنيا ميخائيل بجائزة كريسكي للآداب والفنون في ديترويت عواطف عبداللطيف أخبار الأدب والأدباء 1 11-13-2013 05:35 PM
وفاة الشاعرة العراقية فريدة الناصح عواطف عبداللطيف أخبار الأدب والأدباء 14 09-17-2013 10:40 AM
مسارات الصورة الحسية في قصائد الشاعرة العراقية آمنة عبد العزيز عباس باني المالكي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 0 11-02-2012 03:47 PM


الساعة الآن 08:21 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::