[SIZE="6"][url]الأخوات والأخوة الأعزاء نراقب الأخبار باهتمام مشوب بالقلق والحسرة والغلِّ ، خاصة فيما يخص عراقنا الحبيب الحراك الشعبي الشامل لكل أطياف الشعب وهم ينادون بحقوقهم يُقابل بكل قوة وعنجهية ، ممن هم في رأس هرم الحكم والمسؤولية إن صحَّ التعبير . وفي خِضمّ هذه الأحداث الساخنة يسأل الكثيرون إلى أين يسيرون بك يا عراق ً؟ وما مصير هذه الجماهير الغاضبة التي تدفع بدمها ثمناً لمطالبهم العادلة. ؟ أرجو أن يكون الحوار إيجابياً وموضوعياً . تحياتي للجميع
أرى أيتها البسمة أن لا ندفع الشباب نحو الموت بهذه الطريقة الفوضوية وغير الممنهجة
وكما يعلم الجميع أنّ إدانة العملية السياسية لا تحتاج إلى دم ونحن لسنا بحاجة إلى دليل يكشف نظامهم الفاسد
الأمر جليّ بيّن لدى الجميع ولا جدوى من مكافحة العنف بالعنف الذي سيأتي بنتائج عكسية يدفع ثمنها الشباب
التحول الناعم هو الحل والحل يبدأ من "حل" مجلس النواب من أجل الحد من نفوذ زعماء الكتل ومحاصصتهم التي هي أساس الفساد المالي والإداري
شكرا لوقفتكِ النبيلة بسمة الرائعة
التوقيع
آخر تعديل هديل الدليمي يوم 10-11-2019 في 10:39 PM.
سيتجه شعب العراق الى تحقيق مطاليبه المشروعة وكشف الفاسدين
ولا بد من الدم لاحقاق الحق
شكرا لموقفك أيتها النبيلة
------------------
إن شاءالله يُوفَق شعب العراق في وجهته التي يصرّ عليها
لعودة العراق إلى ماضيه العريق ، ورحم الله الشهداء الأحرار الأبرار .
شكراً دكتور أسعد الفاضل لمرورك الغالي
تقديري
أرى أيتها البسمة أن لا ندفع الشباب نحو الموت بهذه الطريقة الفوضوية وغير الممنهجة
وكما يعلم الجميع أنّ إدانة العملية السياسية لا تحتاج إلى دم ونحن لسنا بحاجة إلى دليل يكشف نظامهم الفاسد
الأمر جليّ بيّن لدى الجميع ولا جدوى من مكافحة العنف بالعنف الذي سيأتي بنتائج عكسية يدفع ثمنها الشباب
التحول الناعم هو الحل والحل يبدأ من "حل" مجلس النواب من أجل الحد من نفوذ زعماء الكتل ومحاصصتهم التي هي أساس الفساد المالي والإداري
شكرا لوقفتكِ النبيلة بسمة الرائعة
---------------------
نعم أختي الحبيبة هدوول الخسائر كبيرة في صفوف الشعب المطالبين بحقوقهم .
وفي أي قاموس نحصل على التحول الناعم ، وخاصة في بلادنا العربية ، من يا ترى
يقبل بالتنازل عن الكرسي الذي يملكه ، في كل المستويات .
لذا عزيزتي الشعب يعرف اللعبة جيداً ، ويواصل مسيرته ، رغم الدم الذي يسيل منهم .
لكم ولنا الله ، ولليل فجر يعقبه .
شكراً لحضوركِ الأكثر من رائع ،، تقديري
كان الله ففي عوننا وعونكم
الفتن والدسائس وتنصيب العملاء الخدم للغرب لن يؤت بخير لهذا البلد الجريح...
نعم أخي الفاضل ألبير لم يتركوا وسيلة حتى مارسوها
من أجل ضياع عراقنا الحبيب ، وحتى لا تقوم له قائمة
ويقف في وجه الظلم والظلّام .
تحياتي الكبيرة ،، بوركت