أيلول والخبر قصة في هذا الزمن
دائماً ترميني العواصف لألقى نفسي أمام مفاجآات أخرى لأيلول والأوراق التي طواها الرحيل في جعبته تعيد تشكيل انتظاراتها بوجوه أخرى
أما الجميل هنا بلغة السلوى هو الأمل الذي أخذ شكل العنقود في انتظاره مما اهتز اليقين وشرعت الأوراق بالسقوط
تخذلنا المواقف ويكتظ في داخلنا الهروب ..نهرب من ماذا وإلى أين لا نعرف ولكن الخذلان يُفجعنا //
أمتعني الحرف وغصتُ بأيلول السطر
تحياتي للسلوى القديرة