آخر 10 مشاركات
غزة العزة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أهلا بكم ...في رحاب الومضة الشعرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          "أ. غير مسجل". يرجى الإطلاع على تعليمات قصيدة النثر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ✍ ♔~وكنتِ تعزفين وبأقصي الأرض رجل يستمع لكِ ~♔ ♪♪♪♪ (الكاتـب : - )           »          في سفر نهجك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الربيع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          رَسَائِل تَأبَى الوُصًوًل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الإيمان > من وحي الشهر الفضيل

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من الشاعر ألبير ذبيان : النبع يسأل عنك نتمنى أن تكون بخير عواطف عبداللطيف من الشاعر علي التميمي : النبع يسأل عنك طال الغياب عواطف عبداللطيف من الدكتور اسعد النجار : نتمنى لك الصحة والعافية والسلامة عواطف عبداللطيف من الشاعر محمد عبدالحفيظ : النبع يسأل عنك نتمنى أن تكون بخير عواطف عبداللطيف من الغالية بسمة عبدالله : النبع يسأل عنكِ نتمنى أن تكوني بخير عواطف عبداللطيف من الأستاذ عوض بديوي : أهلاً بكم على ضفاف النبع من جديد حفظكم الله ويسرَّ أموركم ووفقكم عوض بديوي من الوطن العربي الواحد الكبير : سلام من الله و ودوجنان آل النبع الكرام و عُذيركم تصيرنا بحقكم و حق النبع علينا لظروف يصعب شرحهها************ محبتي و الرضـا

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-15-2013, 01:38 PM   رقم المشاركة : 1
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي صلاتي بخشوعي أحلى

صلاتي بخشوعي أحلى
كيف نخشع؟ ولم نخشع؟

لم نخشع؟ أو بمعنى آخر، ما الداعي للخشوع؟
أرى أن الخشوع هو الناتج الطبيعي للتدبر، والتدبر الدائم في القرآن وفي الكون يجدد القلب ويطرد النمطية والتبلد...
يجعل الكون متجدد في فكرك، كل يوم تراه بشكل آخر، تحس بنفحات الإبداع الرباني،

وبتدبر القرآن يتحرك القلب ويعقل ما حوله، فتتشكل العقيدة في سلسلة أفكار،
تتجمع لتفرز مفاهيم، وهذه المفاهيم تتخمر بدورها لتشكل قناعات...
فتتحرك الجوارح لتنفيذ هذه القناعات...
وأمانة الاستخلاف في الأرض ليست بالسهلة ولا اليسيرة، تحتاج منا قوة قلب ونور بصيرة وثبات على صراط الله المستقيم، وهذا الأخير لن نثبت عليه إلا إذا كانت قناعاتنا مؤسسة على أساس متين، وتتغذى يوميا من منبع لا ينفذ...
ولننظر لقول الله عز وجل لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم في سورة المزمل:
يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَإِلَّا قَلِيلًا (2) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا (4) إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا (5) إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا (6) إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا (7) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا (8)
فالقول الثقيل ' الوحي' يتطلب من الرسول قوة وثباتا، يستمدها من الله عن طريق قيام الليل وترتيل القرآن، وشتان بين الترتيل والتلاوة، فالترتيل تنظيم وتنسيق وفهم واستيعاب..
لذلك نحتاج حقا أن نخشع في صلاتنا، لنستمد القوة من الله لحمل الأمانة، فالذي يتغذى جيدا ويعتني بصحته ليس كمن يأكل أي شيء ويهمل صحته، وصحة القلب في تيقظ الفطرة وتناغم الجوارح في أداء دورها إرضاء لله وعبودية له ....

ومن ثم نتساءل: كيف نخشع؟







  رد مع اقتباس
قديم 07-15-2013, 01:43 PM   رقم المشاركة : 2
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى

جنة الله في أرضه – ندخلها بالخشوع
كيف نخشع؟ تساؤل منطقي ويتبعه بالضرورة تساؤل آخر لا يقل أهمية: ماذا نجني من الخشوع وماهي آثاره؟
أما عن الكيفية، فهي سهلة يسيرة، التدرج أهم ركن فيها، والاستمرارية عمودها، والتركيز لبها...
ببساطة شديدة: الخشوع وسيلة للسعادة والهدف هو: الحياة ( وشتان بين العيش والحياة) في هناء وسعادة في الدنيا والآخرة
أول مفتاح رئيسي وضروري له هو : الإكثار من الاستغفار على مدار اليوم

( وسأتطرق في حلقة عن الاستغفار بطريقة أحسبها جديدة ونافعة بعون الله)
ثاني مفتاح: التركيز عشر دقائق في اليوم على التأمل في المحيط وكذلك أن نتأمل في أنفسنا، كيف خلقنا؟

كم النعم التي نحيا فيها، ننظر إلى الشمس مثلا، نفهم آليات عمل بعض الأشياء في الكون،
كالكبد مثلا، الشمس، البحرـ كيف تصفي الكلي جسمنا على مدار اليوم،
هناك كم هائل من الأمور لو جربناها سنذهل،
فمثلا لو أننا أقفلنا آذاننا لسمعنا ضجيجا داخليا وكم مهول من الخلايا والعروق والأعضاء
يعملون بالليل والنهار ليحافظوا على حياتنا،..
من أراد رقة القلب حقيقة فليذهب إلى المستشفى، عالم آخر يجعل الإنسان يدرك حقا أنه بدون ربه ليس شيئا
هذه أهم مفاتيح الخشوع، تؤدي إلى رقة في القلب تجبرك على التركيز في الصلاة والاستمتاع

بكل لحظة بين يدي هذا الخالق العظيم الذي أتقن كل شيء صنعا...
الصلاة حينها تصبح وقتا ممتعا جدا بين يدي الله لا تود الخروج منها..

وما أثر الخشوع؟ في الحلقة القادمة بعون الله تعالى
رزقني الله وإياكم السعادة في الدارين وأنعم علينا جميعا

بنور البصيرة وسلامة الصدر والحكمة في القول والسداد في الفعل
.........................






  رد مع اقتباس
قديم 07-15-2013, 04:52 PM   رقم المشاركة : 3
أديب
 
الصورة الرمزية حسن العلي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن العلي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى


إن شاء الله تعالى....

موضوع هادف وقيِّم جدا

بارك الله فيك أستاذة

وشهر رمضان مبارك عليكِ وتقبل الرحمن عز وعلا كل طاعاتكم فيه

وافر التقدير

تسلمين







  رد مع اقتباس
قديم 07-17-2013, 02:12 PM   رقم المشاركة : 4
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   إن شاء الله تعالى....

موضوع هادف وقيِّم جدا

بارك الله فيك أستاذة

وشهر رمضان مبارك عليكِ وتقبل الرحمن عز وعلا كل طاعاتكم فيه

وافر التقدير

تسلمين

مساؤك النور استاذ حسن
اشكر حضورك البهي
بوركت وجزيت خيراا
نتمنى أن تعم الفائدة للجميع
وكل عام وأنتم بخير
تحيااتي






  رد مع اقتباس
قديم 07-17-2013, 02:17 PM   رقم المشاركة : 5
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى

ما أثر الخشوع؟
سؤال انتهت به الحلقة السابقة وهو لا شك يهم كل من تهمه السعادة
فالخشوع يؤدي بالضرورة إلى راحة عجيبة وحب غير عادي لله تعالى، تحيا بالله وفي الله ولله
الخشوع أيضا سبب مهم للتغيير نحو الأفضل دائما... مع الخشوع تحس بفتح رباني متواصل، وخشية جميلة في قلبك لله وعند الشدائد طمأنينة وراحة بال وعند الرخاء شكر وحمد
نشوة تداعب قلبك وتيسير في كل أمورك بفضل الله...وعند الإقبال على معصية، تحس بقوة عجيبة في القلب والله أكبر عندك من كل شيء، لا تطق معصيته وتعشق طاعته وتسعى في كل حين لرضاه...

ما أكثر آثار الخشوع وأروعها على الإطلاق، حلاوة الإيمان التي نسمع عنها منذ الصغر، لكن ليس المجرب كالسامع ولا المستمتع كالقارئ فهي حقا جنة الله في أرضه...وداعا للمشاكل، الأحزان، الآلام، ومرحبا للسعادة من أوسع الأبواب...

رزقني الله وإياكم حلاوة إيمان لا تنضب ومتعنا جميعا بلذة النظر إلى وجهه الكريم إلى الأبد في أعالي الجنان

في حلقة الغد الدعاء بنظرة عميقة بعون الله تعالى







  رد مع اقتباس
قديم 07-28-2013, 08:49 PM   رقم المشاركة : 6
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى


بدعائي تحلو حياتي

كل منا تتوق نفسه وتحلم ويتمنى قلبه ويرجو من الله الكثير تقيا كان أو مذنبا ... وكل إنسان أيا كانت ديانته يرجو من الإله الذي يعبد الخير وتحقيق الأمنيات حتى لو كان يحسب أن إلهه هرة...

والدعاء محرك عجيب للقلب، يحركه الهدف، فحين ندعو الله بما نرجو فإننا نلح ونبكي ونتضرع لأجل ما نتمنى

لكن هل الدعاء المراد منه فقط ما نريد؟ وكيف نستمتع بالدعاء؟ وكيف يجب الله دعاءنا دونما عناء ؟

لم ندعو الله؟ ماهو الدعاء؟ نتائجه في حياتنا وآثاره؟

أسئلة تحيرنا في مرات كثيرة

سأحاول الإجابة عنها بدقة في حلقتين قادمتين بعون الله

وأسأل الله أن يتقبل منا جميعا اجتهادنا لفهم دينه الرائع وسبر أغوار شريعته الكاملة المتكاملة







  رد مع اقتباس
قديم 07-28-2013, 08:51 PM   رقم المشاركة : 7
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى

دعائي قمة حريتي

تحدثنا في الحلقة السابقة عن الدعاء وطرحت إشكالية تحيرنا في كثير من الأحيان...

يقول أحدنا: أرجو فأدعو فلا يستجاب لي؟

الدعاء هو رغبة إلى الله وتعلق به سبحانه، رجاء يزدحم به القلب فيطلقه اللسان ليعبر عما تريد النفس...

وهذه العبادة الجميلة نأخذ فقط جانب الرجاء فيها ونبكي كالطفل على أمه لنأخذ ما نريد، فإن أخذنا نسينا وقطعنا التواصل...

لو كنا ندعو الله رجاء وطمعا وأيضا تحقيقا للعبودية الحقة والحرية التامة، باللجوء إليه وحده لا لغيره لحققنا العزة لنا وإجابة دعائنا وقوة قلبنا وخشوع جوارحنا... حاجتك إليه عزة وليست ذلا، لا يمن عليك ولا يتكبر عليك بعطائه...

سبحانك ربي، الملجأ الوحيد والأمثل، إن بحنا بأسرارنا بين يديك فأنت أعلم بها منا، فتسترها ولا تكشفها، إن بكينا بين يديك ارتحنا عكس بكائنا على البشر يرهقنا ويهد أجسامنا...

وسبحان الله الدعاء والخشوع معادلة متبادلة، فالدعاء يؤدي إلى الخشوع والخشوع يؤدي إلى الدعاء والاستمتاع به...

الدعاء ---- الخشوع



في الحلقة القادمة بعون الله وصفة سحرية للاستمتاع بالدعاء وإجابة الدعاء بإذنه ومشيئته... ونتائجه الرائعة وآثاره المبهرة في حياتنا...







  رد مع اقتباس
قديم 07-28-2013, 08:52 PM   رقم المشاركة : 8
كاتبة
 
الصورة الرمزية أ.آمنة محمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أ.آمنة محمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: صلاتي بخشوعي أحلى

بدعائي أرتقي عند ربي


الدعاء العبادة الرائعة، دندنا في الحلقة السابقة حولها وحاولنا سبر أغوارها واكتشاف كنوزها


واليوم، ونحن على مشارف العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم، نحتاج حقا أن نستمتع بالدعاء ونلمس آثاره في حياتنا...والمهم بالنسبة لأي إنسان أن تستجاب دعوته دون عناء...


فهيا معا نكتشف أسرار هذه العبادة الرائعة..


ولنتساءل أولا: لم لا نستمتع بالدعاء؟ هناك معوقات تمنع قلوبنا من التفاعل ، أهمها التركيز على الأمنية لا على المعبود، والاستعجال بالطلب لا تفويض الأمر لصاحب الأمر والأعلم به وبالأصلح في الوقت المناسب وبالكيفية الأنسب والأكثر راحة للداعي...وبالتالي من البديهي أن نسرع بالدعاء دونما روح وأن نستبعد الإجابة ممن وعدنا بها، فلم نحسن الظن به ولم نوقن في إجابته، ولنتأمل معا مقطعا صغيرا من باب التأمل والتدبر وكذا فهم الأمر على حقيقته...


الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ(268) سورة البقرة


كم وعدنا الله في القرآن بإجابة دعائنا وحثنا عليه، لم نصدقه وصدقنا من يعدنا الفقر، رغم أننا لا نرى الله ولا نرى الشيطان...


ودلائل ألوهية الله واضحة جلية وكثيرة ولا تحصى ووسوسة الشيطان خفية وضعيفة... إننا ماديون حقا ولا نصدق إلا المحسوس، وطالما أننا لم نحقق أقو ى شرط لإجابة الدعاء فلا نلم إلا أنفسنا، اليقين في الله والثقة به وحسن الظن به، أليس من التناقض أن ندعو من لا نثق به؟


تجنبا للإطالة يتبع بإذن الله






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رؤية نقدية /حكايات نبيل مصيلحي / بقلم أحمد محمد عبده حسن حجازى قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 5 05-31-2016 08:38 AM
قراءة نقدية لنص (نوع من الصلاة) للشاعر أحمد حسين أحمد عباس باني المالكي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 4 07-11-2012 03:32 PM
وفاة الأديب السوري محمد أحمد العجيل عواطف عبداللطيف أخبار الأدب والأدباء 17 10-17-2011 11:56 AM
المكتبات الشخصية" لمؤلفته نها محمد أحمد عثمان د.سناء الشعلان قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 1 02-03-2011 09:12 AM


الساعة الآن 05:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::