سألت برميل وفانوس (ديوجين).
شاكست (هيدجر) بقمع الحرية.
استمعت لحكايا (نيتشة) الرمزية.
عارضت (رسل) باللاتحدد.
استبينت وضوح (ديكارت)..
فلم احظ بالحقيقة التي أبحث عنها.
ووجدت أن الرِدَّة وجهة نظر، وموقف حر.
(فأما الزبد فيذهب جفاءً وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)
فدعي البحار لأهلها، وهادني ذاتك.
للروعة أنت أستاذنا ومشاكستك اللطيفة للنص
ولأني أهوى المشاكسة أيضاً
..
فياأنت
هل أهديك ذاتي على طبق من حبر
و الأطباق مثقوبة
وهل أموت شهيدة الماء المالح
وأنا ابنة الشمس والبحر
أنا نديمة العواصف
وإسمي.. حنجرة الرعود
....
صباح الإبداع أستاذي القدير /عمر مصلح
طابت أوقاتك
للروعة أنت أستاذنا ومشاكستك اللطيفة للنص
ولأني أهوى المشاكسة أيضاً
..
فياأنت
هل أهديك ذاتي على طبق من حبر
و الأطباق مثقوبة
وهل أموت شهيدة الماء المالح
وأنا ابنة الشمس والبحر
أنا نديمة العواصف
وإسمي.. حنجرة الرعود
....
صباح الإبداع أستاذي القدير /عمر مصلح
طابت أوقاتك
يا أنتِ..
كُفِّي بريقَ النحرِ عن درب عيوني..
وادَّعي بأنه محض سراب.
وأعصبي الزور برأس الهاجرة.
فالحيف أوغل بالقباب.
...
حييت شاعرنا القدير
كل الود والتقدير يسبقهم شكري
على الحضور الجميل
لروحك العذبة أقف استعداداً، ولجمال قولك أنحني شرفا
ولحسن معشركم نكهة أصالة، وطيب إقامة
كما الضماد على جرح مشاعركم … فكدت أغفل عن جرحي وعن تعبي
ورحم الله الحبوبي القائل:
مالت فقلت يابانة اعتدلي … وإن جبلتِ على التعطاف والمَيَلِ