تقابلنا فتعاهدنا حتي إذا افترقنا. تفارقنا،، نقض العهد. !!!
لا أبحث عن شيء. لكن سُؤلي.. كيف؟؟ وقد أقسمت لي بي!!!
رددت لك كثيراً بأنه لا يوجد لك إلا سبيلي،، حتي إذا سُدت كل السُبل. كنت علي يقين ببداية نهاية لا تقل عن روعة البدايات. قطعت كل السُبل، أجهضت كل مخططاتي. !!!
لا ، لست لك بمحاربَ. !! و حواف الزجاج أكثر حدة من السيف ، في صميم قلبي راشقة. !!! أتذكر ملامحي الغاضبة. ؟؟؟
ما زالت ملامحي غاضبة.
ينتابني شيء ما يعلم به الا الله. أخاف تخوني زلة تجرح حدا له في خاطري غالي.