ليس من يسير الإشتغال ومضا في الحكمية و استخلاص العبر
مبعثها بداية المكابدة الجادة لفحوى الحكمة المسداة و أبلغها تصعيد التجربة بطولها و عمقها إلى أيقونة تعبيرية تجزل المعنى لغة و تشكيلا و قيدهما تتجلى الدلالة و تزهو كل ذلك في أوجز حيز شعري ممكن
و على أبلغ مستوى توليفي لا ضير إن تعاطى الممكن لعبا معه و تلاعبا عليه
و السطرية الثانية مما قرأنا ترتيبا على سابقتها حققت من الومض مبتغاه من الوازع التلقيني و الإشباع الفني
الكتابة نهاية منفعة تستخلص ومتعة ينتشى لها
خالص الود و بالغ الياسمين
ليس من يسير الإشتغال ومضا في الحكمية و استخلاص العبر
مبعثها بداية المكابدة الجادة لفحوى الحكمة المسداة و أبلغها تصعيد التجربة بطولها و عمقها إلى أيقونة تعبيرية تجزل المعنى لغة و تشكيلا و قيدهما تتجلى الدلالة و تزهو كل ذلك في أوجز حيز شعري ممكن
و على أبلغ مستوى توليفي لا ضير إن تعاطى الممكن لعبا معه و تلاعبا عليه
و السطرية الثانية مما قرأنا ترتيبا على سابقتها حققت من الومض مبتغاه من الوازع التلقيني و الإشباع الفني
الكتابة نهاية منفعة تستخلص ومتعة ينتشى لها
خالص الود و بالغ الياسمين
الرائع فرج عمر الأزرق
زرت الحرف فزدته شرفا وكنت على مقربة من القصد بيانا بكلمات دقيقة أنيقة
ولا غرابة في كاتب وأديب يرقى الذائقة بنور معنى
لك من الشكر أجزله ومن التحايا أنقاها ومن البيلسان أعطره