جميعهم لبوا الدعوة واغتمنت الفرصة لكي اقهر حزني المتأصل في روحي فكان ما كان من فرح اتمناه لكل من يقرأ نصي هذا منحتني ما قهر حزني يا أخي المصري...فما بغير هذا نفرح ونهدهد الوجع الرابض فينا سُعدتُ والله بلقاء الأحبّة.وقد جرّبتُُ هذا الفرح .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش