قالَ شاعرٌ أعورُ العينِ اليُمنَى مشَى إلَى جانبِه أعورُ العينِ اليُسْرَى : ألمْ تَرَنا إذا سِرْنا جميعًا إلَى الحاجاتِ ليس لها نظيرُ أسايِرُهُ علَى يُمْنَى يديْهِ وفي ما بينَنا رجلٌ ضريرُ
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش