لقد جمعتَ الواقع في كلمة فعلاً هو في رضعة الأمهات تلك الأحزان ولقد دللتُ عليها في قصيدة القيامة 6-رَحَى الأحزانِ تَطْحَنُ دَمْعَ طِفلٍ وتَحْرِقُ رَضْعَةَ الآمالِ فِينا فرّجَ الله سبحانه الهموم وأبدلها سعادةً إن شاء الله دمتم بخير تحياتي والمحبة و