ذات سهر ٍ وضّبت كؤوسي وأستدعيت كل ألم ٍ لـ يهوى في قاع " سكرة "
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي