اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب شكراً لهذا الدمع الباسم في أتون الشوق تحياتي والمحبة شُكرا لمحبتك أيها النبيل
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي