سلمت الذائقة فقد تفنن وبرع الشعراء في وصف الليل ولوعة العشاق فيه
وهذا مقتطف منم رائعة امرئ القيس
وليل كموج البحر أرخى سدولهُ
ليَّ بأنواع الهموم ليبتلي
فَقُلْتُ لَهُ لما تَمَطّى بصلبه
وأردَف أعجازًا وناءَ بكلْكلِ
ألا أيّها اللّيلُ الطّويلُ ألا انْجَلي
بصُبْحٍ وما الإصْباحَ مِنك بأمثَلِ