للقصة بقية فمتى تكملها لنا استاذ ميرغني نحن في شوق لسماع وقراءة قصص وحياة هؤلاء الأفذاذ الأطهار رضي الله عنهم لك شكري
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس