الرّائع أخي حسن
أشكر لك إهتمامك بحفيدتي الأديبة الصّغيرة بلقيس
فقد قامت من نومها هذا الصّباح باكرا لتكتب قصّتها وصدّق أنّها لم تسألني الاّ على التّاء في سنوات هل هي مفتوحة أم مغلقة
ولمّا سالتها أنا عن معنى كلمة الطّيف أجابتني
ألا تعرفينه إنّه شبح يخترق الأرواح كالإنسان أو أي شيئ آخر فأنت يا جدّتي فيك طيف .....
رائعة وموهوبة هذه الحفيدة ... وقد شغفت بالكتابة الى حدّ لا يمكن تصوّره ولك الفضل في تشجيعها