اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي هلْ تَقَرُّ العيونُ عندَ بكاها ويُزيلُ الهمومَ دمعٌ يراقُ؟ . إنهُ الموتُ قاهرٌ مستبِدٌّ يُشهِرُ السيفَ والذبيحُ عراقُ . . الذبيح من تورط وتواطأ رغم إدراكه بأن العراق سينهض (مثل عنقاء الرماد) التأريخ وتجارب الإنسانية تقول إذا كان اليوم للموت ودمع يراق فإن غدا حياة؛ للحياة .. وابتسامة نصر لا تنطفئ من فم العراق النص أثارني فسمحت لنفسي بالتعليق مرة ثانية شاعرتنا هديل الدليمي بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع احترامي وتقديري
قبل هذا..ما كنت أميـــز.. لأنك كنت تملأ هذا الفراغ..صار للفراغ حيــز.!!