لا شك أن طيفها لا يغادرك البتة ، والعشرة لا تهون على النفس
ولكن هذا حال الدنيا ، فهي ليست دار مقام ، وكلنا راحلون ،
وهذا عزاؤنا جميعاً عند فراق الأحباب .
صبركم الله وأثابكم على صبركم وفراقكم ، ورحمها وأسكنها جنان
النعيم إن شاءالله ،، إنا لله وإنا إليه راجعون .