أن الصباح ينادي خطاي، لكي تستمرّ على الدرب يوما جديداً. صديقان نحن، فسيري بقربي كفا بكف، معا نصنع الخبر والأغنيات. لماذا نسائل هذا الطريق لأي مصير يسير بنا ؟ ومن أين لملم أقدامنا؟ فحسبي، وحسبك أنا نسير معا، للأبد. . . . صباح الخير