يالها من لأواء مضنية!
تحيط يراع الكاتب، وتحتكر لون أحباره، وتؤطر لذؤابة مدارجها الجليدية الزلقة على وريقات عمره الواهن...
على كل حال...
هذا الألم بعيد قراره، وربما اعتدناه حد ممارسته في أعماقنا! إن تناسيناه وهلة من مجون...
سلمت حواسكم ودمتم بأمن وجمال
مودة