رحلتم بنا إلى فضاء مواز يتجلّى فيه نقاء الروح وصفاء الحلم
حيث انكسار القبح أمام رهافة الخيال
وكأنكم تكتبون عن وطن مشترك نبحث عنه جميعا
وطن لا يعرف الموت ولا الغياب بل يزهر فيه الياسمين حتى في الجدب
لا شك أنّ هناك دائمًا أملاً يتسع للسلام والحب
أعاد الله ضحكات القلوب
ودّ يمتد