اسراركِ وحروفي؟

[كفاح محمود كريم]

أسراركِ وحروفي



في سركِ الأول

مفاتيح

لبوابات مملكة الضياء

في النظرة الأولى

ستجدين

عناوين الأشياء

وفي الثانية

من أسرارك

يتبعثرُ الزجاج

منثورا كالماء

وحينما تدركين الثالثة

في البوحِ

تكونين قاب قوسين

أو أدنى

من الأبواب

اندفعي

سيدةُ التكوين

ها أنت ذي

مع اللحظة

في الرابعة

تاريخٌ

من أسرار التماهي

حذار

فقط حذار

أن تفلت اللحظة

وتنتهك الغصة

وتجهض الفكرة

حذار

فأنتِ في الحرف

الرابع

من حروف

الصيرورة والكمالِ...

انه الحاءُ

وفيهِ ألفُ احتمال!

[سولاف هلال]

ئأسراركِ وحروفي



في سركِ الأول

مفاتيح

لبوابات مملكة الضياء

في النظرة الأولى

ستجدين

عناوين الأشياء

وفي الثانية

من أسرارك

يتبعثرُ الزجاج

منثورا كالماء

وحينما تدركين الثالثة

في البوحِ

تكونين قاب قوسين

أو أدنى

من الأبواب

اندفعي

سيدةُ التكوين

ها أنت ذي

مع اللحظة

في الرابعة

تاريخٌ

من أسرار التماهي

حذار

فقط حذار

أن تفلت اللحظة

وتنتهك الغصة

وتجهض الفكرة

حذار

فأنتِ في الحرف

الرابع

من حروف

الصيرورة والكمالِ...

انه الحاءُ

وفيهِ ألفُ احتمال!


أستاذ كفاح
قرأتها أكثر من مرة
وحظيت بإعجابي في كل مرة
سلمت يداك

[عواطف عبداللطيف]

الأستاذ كفاح

حذار

أن تفلت اللحظة


معاني عميقة وهي

ترتل الأسرار تباعاً

ليكون خلفها ألف أحتمال

وتستمر الدوامة

دمت بألق

تحياتي

[كفاح محمود كريم]

أستاذ كفاح
قرأتها أكثر من مرة
وحظيت بإعجابي في كل مرة
سلمت يداك

الرائعة
سولاف هلال

شكرا من القلب لمروركم العذب
لكم كل المحبة والاعتزاز

[كفاح محمود كريم]

الأستاذ كفاح

حذار

أن تفلت اللحظة


معاني عميقة وهي

ترتل الأسرار تباعاً

ليكون خلفها ألف أحتمال

وتستمر الدوامة

دمت بألق

تحياتي

الكاتبة المبدعة
عواطف عبداللطيف

شكرا من الاعماق سيدتي الرائعة
مرورك الجميل ومداخلتك الراقية

لك كل المحبة وغاية التقدير والاعتزاز

[وطن النمراوي]

فعلا كانت رحلة بين أسرارها و حروفك التي جاءت مبهمة ؛ حتى لا تراها غير عين شاعرنا
الذي تلاعب بالأسرار كما يلاعب أوتار قيثارة، فجاءت بصوت جميل حماك الله
أراك مبدعا أستاذ كفاح بنسج الفكرة كما تشتهي حروفك يقودها الحاء الجميل، و يعطي الأمر بختام المعزوفة و إن قصرت !
تحياتي أستاذي.

[كفاح محمود كريم]

فعلا كانت رحلة بين أسرارها و حروفك التي جاءت مبهمة ؛ حتى لا تراها غير عين شاعرنا
الذي تلاعب بالأسرار كما يلاعب أوتار قيثارة، فجاءت بصوت جميل حماك الله
أراك مبدعا أستاذ كفاح بنسج الفكرة كما تشتهي حروفك يقودها الحاء الجميل، و يعطي الأمر بختام المعزوفة و إن قصرت !
تحياتي أستاذي.

سيدتي الراقية
وطن النمراوي

شكرا من الاعماق
سيدتي الكريمة وطن الحروف الجميلة!
ويبقى السر في جمال الشيئ سره؟

لك باقة ورد معطرة بالود والامتنان

[حسن المهندس]

جميلة ورائعة وتملك ابوابا مفتوحة معاني الحروف هنا

وهذا مايجعلها ترش العطور كل حين

نرتوي منها لحظات وسرعان مانلهف الى إرواء جديد منها تلكم الكلمات الحلوة


تحيتي إليك

تسلم

[كفاح محمود كريم]

جميلة ورائعة وتملك ابوابا مفتوحة معاني الحروف هنا

وهذا مايجعلها ترش العطور كل حين

نرتوي منها لحظات وسرعان مانلهف الى إرواء جديد منها تلكم الكلمات الحلوة


تحيتي إليك

تسلم

الاخ الكريم
حسن المهندس

شكرا من الاعماق اخي المكرم حسن
لهذا المرور الرائع والتعليق النبيل

لك مودتي واعتزازي

[شاكر السلمان]

http://www.mbc66.net/upload/upjpg2/kQ083124.jpg (http://www.mbc66.net/upload/)

[كفاح محمود كريم]

http://www.mbc66.net/upload/upjpg2/kQ083124.jpg (http://www.mbc66.net/upload/)

لكم اخي المكرم
شاكر السلمان
ومن خلالكم لهيئة التحرير
وجميع الاخوة الاعضاء والقراء

كل التهاني المعبقة بشذى الخريف وعطر المطر
وكل عام وانتم واهليكم بالف خير وسعادة وسلام

كفاح محمود كريم
اقليم كوردستان العراق

[جوتيار تمر]

مبدعنا كفاح......

لااعلم اذا كنت قد قرأت لك هذا النص في مكان اخر ام لا، لكن يبقى ان نقول ان لكل قراءة ظروفها ورؤاها الخاصة، هنا اقف عند ثلاث محاور اساسية في النص، الاول: اللغة التي اتت موازية تماماً للحالة التي اراد شاعرنا بأن ندركها حسياً ووجدانياً، بحيث تلازمت بشكل متصاعد مع الحالة النفسية للشاعر نفسه، والثاني: يكمن في قيمة العددية التي بني النص على تقديراته، حيث كان لكل عدد وارد هنا صفة ديناميكية تفرض على الشاعر بأن يأتي بما غير ما سبق، ويجعل بذلك الصورة تتسع بشكل افقي وعمودي معاً، والثالث: كان الاحتمالية التي ختم القصيدة بها، حيث كانت هذه معبراً حقيقياً لربط الرؤى الثالث ببعضها، لأن تصاعدية الحالة وفرضية التنافر العددي يصعب حسمها الا من خلال احتمالية تؤثث لزمكانية بصورة ذهنية مفتوحة.

محبتي لك
جوتيار

[كفاح محمود كريم]

مبدعنا كفاح......

لااعلم اذا كنت قد قرأت لك هذا النص في مكان اخر ام لا، لكن يبقى ان نقول ان لكل قراءة ظروفها ورؤاها الخاصة، هنا اقف عند ثلاث محاور اساسية في النص، الاول: اللغة التي اتت موازية تماماً للحالة التي اراد شاعرنا بأن ندركها حسياً ووجدانياً، بحيث تلازمت بشكل متصاعد مع الحالة النفسية للشاعر نفسه، والثاني: يكمن في قيمة العددية التي بني النص على تقديراته، حيث كان لكل عدد وارد هنا صفة ديناميكية تفرض على الشاعر بأن يأتي بما غير ما سبق، ويجعل بذلك الصورة تتسع بشكل افقي وعمودي معاً، والثالث: كان الاحتمالية التي ختم القصيدة بها، حيث كانت هذه معبراً حقيقياً لربط الرؤى الثالث ببعضها، لأن تصاعدية الحالة وفرضية التنافر العددي يصعب حسمها الا من خلال احتمالية تؤثث لزمكانية بصورة ذهنية مفتوحة.

محبتي لك
جوتيار

الاديب الرائع
جوتيار تمر

اشعر يا اخي
ان نصوصي تحتاج اكثر من مرور واحد
من لدن اديبنا وناقدنا الكبير جوتيار تمر
ولهذا اراها تلاحقك من موقع الى آخر!

شكرا من الاعماق